طالبو بتنفيذه في أقرب وقت..60 برلمانيا يوجهون طلباً هاماً لرئيس وأعضاء هيئة رئاسة مجلس النواب
اللواء سلطان العرادة يدعو المنظمات الأممية والدولية الى استيعاب خطة الاستجابة الإنسانية التي أطلقتها السلطة المحلية
ندوة سياسية تعرف بمؤتمر مأرب الجامع وتكشف أهدافه وأبرز مكوناته
خسائر مزلزلة للاقتصاد الإسرائيلي بعد 10 أشهر من العدوان على غزة
أمير قطر يصل تركيا بشكل عاجل لمناقشة ملفات المنطقة
عاجل: مليشيا الحوثي تدفع بعشرات الأطقم والعربات المصفحة باتجاه محافظة البيضاء.. وقبائل قيفة ترفض مطالب الحوثيين بعد فرضها حصارا مسلحا عليهم
وزير الأوقاف يفتح ملف الوقف وسبل تعزيز الخطاب الديني مع محافظ تعز
ماهي القنوات الناقلة للقاء المرتقب بين منتخبي مصر والمغرب في أولمبياد باريس 2024.؟
مأرب برس ينشر جدول مباريات منتخب الناشئين
أول تحرك رسمي لإغاثة المتضررين من سيول الحديدة وحجة
اسألوا أي يمني قبل ٢٠١٥ عن الإمارات وستعرفون كم كان اليمنيون يحبون الإمارات، ومؤسسها الشيخ زايد الذي يربط اليمنيون إسمه دوماً بترميم أعظم سدّ في تاريخهم: سد مأرب.
رحل الشيخ زايد رحمه الله. وأتى أبناؤه من بعده إلى اليمن، ولكن ليس من أجل ترميم أي شيء فيه بل من أجل تدمير كل شيء فيه.
أتى أبناؤه من بعده إلى اليمن، ليس من أجل ترميم سدّ ماء يمنح الحياة لليمنيين، بل من أجل بناء سدود من الدم بين اليمنيين
من أجل بناء سدود من الدم ليس بين الشمال والجنوب فقط، بل بين الجنوب ونفسه. ارتبط إسم الإمارات في أذهان اليمنيين بالشيخ زايد الذي أحب اليمن واليمنيين، واليوم بأبنائه الذين سعوا ويسعون بلا هوادة إلى تمزيق اليمن شرّ تمزيق.
تستسهلون تمزيق اليمن وتفتيته وتحويله إلى أشلاء يا أشقاءنا الأعزاء؟! تستسهلون تمزيق اليمن كما لو كان منديلاً ورقياً وكما لو كان عدوكم منذ الأزل؟! ماذا فعل بكم اليمن حتى تتعاملوا معه وتتصرفوا به على هذا النحو؟! اليمن ليس إيران حتى تعاقبوه على إحتلال طنب الكبرى والصغرى وأبو موسى! اليمن ليس عدوكم ولم يحتل شبراً من أراضيكم حتى تعاقبوه على هذا النحو وتهينوه في كل شبر من أرضه تمكنتم من الوصول إليه! يا للحزن! ويا للعار! سيكتب التاريخ أنكم دخلتم اليمن بدعوى مواجهة الإنقلاب الحوثي على شرعية ودولة الجمهورية اليمنية ثم دعمتم ألف انقلاب على شرعية ودولة الجمهورية اليمنية! سيكتب التاريخ أنكم دخلتم اليمن من أجل حماية إستقراره ووحدته ثم مزقتموه شرّ تمزيق وحولتموا هذا البلد الحزين واليتيم إلى أشلاء!