آخر الاخبار

رئيس إيران يتحدث عن نقل العاصمة طهران إلى هذا المكان اغتيال رجل اعمال يمني ونجله في قلب صنعاء المليشيات تصدر حكمًا بإعدام مدير قسم شرطة في صنعاء انتقاماً لمقتل قيادي حوثي الشرطة النسائية بمحافظة مأرب تختتم دورة تنمية العلوم الشرطية والقانونية رئيس الوزراء يتوجه إلى دولة قطر في مهمة رسمية  مليشيا الحوثي تقتحم منزل أحد المشايخ بالعاصمة صنعاء وتقوم بطرد أبنائه وبناته من داخله ونهب محتوياته مظاهرة حاشدة في أبين تطالب بالكشف عن مصير عشال والمخفيين قسراً، وضبط الجناة وتحدد مهلة 30 يوما لانسحاب اي قوات من غير أبناء المحافظة 3 دول عربية عظمى ودول أخرى تصدر بيانا جديدا بشأن المعابر في السودان.. تفاصيل حاسمة عاجل: اللواء سلطان العرادة يتوعد المخربين ويعلن: سندافع عن هذه الارض وسنقاتل القريب والبعيد للحفاظ عليها... وقبائل مارب تعلن دعمها لتحركات الدولة في حماية المنشات النفطية مواعيد مباريات وترتيب برشلونة في دوري أبطال أوروبا 2024 والقنوات الناقلة

أين الريال ؟!
بقلم/ عبده نعمان السفياني
نشر منذ: 12 سنة و شهرين و 21 يوماً
السبت 16 يونيو-حزيران 2012 04:49 م

أنْ يظل الحرُّ رهنَ الإعتقـالْ
أو يذوق المرَّ في دربِ النضالْ
أنْ يعيشَ القهر في المنفى بعيداً
أن تمزقه ذئابُ الإغتيــالْ
ليسَ هذا في بلادي مستحيلٌ
أو غريبٌ أو ضروبٌ من خيالْ
إنَّما شَرُّ البليةِ حينمـــا
يهتفُ الناسُ : لقد ماتَ (الريال ) !
***

يا ترى منْ ذَا الذي أَغْتاله ؟
أو نفاه عنوةً نحو الزوالْ ؟
كم شهيدٍ غابَ عنَّا إنَّمـا
عادَ يزهو وارتضى فينا المآل
وتَبَــدَّى لِلْمَلأ أعــدائـه
وانتهى من بينهم كلُّ الجدالْ
إلاَّ أعداءُ (الريال) زُلزِلَتْ
أرضهم ثمَّ اختفَوْا تحتَ الرمالْ
***

كم أراد القهر ينسينا مآسٍ
كم أراد الظلم ينسينا السؤالْ
كم أرادَ الجرحُ تمزيقي ولكنْ
فازتْ الآلامُ في ساح النـزالْ
***

يا غريباً .. أسبيـلٌ للإيابِ ؟
يا بعيداً هل أتى يوم الوصالْ ؟
ذلك الحلمُ الذي ينتابني
وَلَكمْ في صحوتي صالَ وجالْ
سائلا : أين (الريال) يا تُرى ؟؟
حيث عهد الظلم قد شدَّ الرِّحالْ

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
امين غانمعباد الشمس
امين غانم
صباح مالك الاريانيعفوك ياشام
صباح مالك الارياني
هائل سعيد الصرميفي ذكرى الإسراء والمعراج
هائل سعيد الصرمي
عمار الزريقيغايات(2)......
عمار الزريقي
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيهنا وطني .....
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
مشاهدة المزيد