اقتحامات بالضفة الغربية وموجهات طاحنة في طوباس مباريات اليوم في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026 بالأرقام.. تراجع سعر الذهب مع ارتفاع الدولار بايدن يوجه تحذيراً مهينا لـ إيران مليشيات الحوثي تتحدث عن قصف جوي أمريكي يطال مواقع في مناطق سيطرتها تسليم مهام الأمن في نقاط طريق (العبر - شبوة) الى قوات عسكرية تم تشكيلها حديثاً وثيقة مسربة تفضح أخطر أزمة تواجهها المليشيات حالياً وتزداد حدة في كل يوم يمر تفاصيل لقاء (حوثي - إيراني) تم اليوم في دولة خليجية الكشف عن سر دقة هجمات المسيرات الأخيرة لحزب الله ضد إسرائيل الريال اليمني يسجل انخفاضاً كبيراً أمام الدولار والريال السعودي
كُنّا ولا زلنا نتمنى أن يكون هناك أي حل يحقن الدماء ويحفظ الحقوق ويصون الحريات ويكفي المعتصمين معاناتهم في الشارع, ولكن الشباب عرفوا وهم الطبقة المتعلمة والمتحضرة أنه لا جدوى من الحوارات مع النظام الحالي , والسبب في ذلك أن عقلية النظام الحالي عقلية متخلفة ومتحجرة تخاطب وتتحاور مع الشعب بعقلية الستينات و السبعينات بينما عقلية الشباب عقليه متحضرة ومتنورة تواكب تطورات العصر الحديث.وأما ما يقوله الحزب الحاكم إنه ينتظر الشعب.. إذ هو ترك اليمن من انفصال و حوثيون وجوع وغير ذلك فنحن نرد عليهم أن هم من يمارس الانفصال وهم من انقلب على اتفاقية الوحدة , وإن من يهدد الوحدة هو بقاء هذا النظام وأما الحيثيون فهم جزء من الشعب اليمني والنظام هو من أوجدهم وتبناهم والآن يخوفنا بهم , وأما من ناحية الاقتصاد وحصول مجاعة نقول لهم: كيف تقولون أنكم حريصون على اقتصاد الشعب وأنتم من يسرق وينهب خيراته وثرواته , وكيف تقولون أنكم حريصون على أبناء اليمن من الفتنه والقتل؟.. وأنتم من يقتل الشعب حتى الساعة وانتم من يغذي النزاع القبلي والفتن الطائفية و المذهبية. كيف تقولون أن ثورة الشعب مدعومة من إسرائيل و أمريكا!!..
وانتم من يستمد العون منهم وتطلب الرخصة منهم لممارسة قتل أبناء شعبك
وتقدم المليارات لأمريكا من ثروة الشعب اليمنى لكي تبقى أمريكا صامتة على جرائمك..
كيف تدعي حرصك علي اليمن وأبنائه؟... وأنت تمارس ضدهم كل هذه الجرائم .
إنك تدافع عن مصالحك الشخصية وتدافع عن مصالح أسرتك , كيف تدعي إلى لغة العقل والمنطق وأنت ترفض رأى العلماء!!.. كيف تدعي إلي الحوار وأنت فاقد لشرعية الحوار!!..
فا الحوار لا يكون مع شخص خائن ومنافق فقد خنت شعبك و بلدك.. فقد تحدثتَ فكذبتَ.
ووعدتَ فا أخلفتَ وائتُمِنتَ فخنْتَ, فليس هناك حوار ... وليس هناك خيار... فالحل هو أن ترحل...