اللواء سلطان العرادة يتفقد أضرار الأمطار والعواصف في مخيمات النازحين بمأرب ويوجه بسرعة توفير الاحتياجات الأساسية للنازحين من إيواء وغذاء وسرعة اصلاح الخدمات العامة
الكشف عن تفاصيل السلاح الذي استخدمه الكيان الصهيوني في ارتكاب مجزرة مدرسة التابعين بغزة
تفاصيل لقاء نائب رئيس الأركان مع المستشار العسكري للمبعوث الأممي بعدن
تفاصيل إجتماع الرئيس العليمي مع طارق صالح ومحافظي تعز والحديدة وحجة
دولة خليجية تسحب الجنسية من 850 شخصا
ملكة جمال تشارك في أولمبياد باريس تخطف أنظار العالم ..
تعرف على أغنى 10 مليارديرات في العالم..
مناورات إيرانية قرب الحدود مع العراق
محكمة حوثية تصدرا حكماً بإعدام غالب القاضي رجما حتى الموت بتهمة ارتكاب هذه الجريمة
توكل كرمان : مجزرة مدرسة التابعين واحدة من مجازر التطهير العرقي التي ارتكبتها إسرائيل بدعم وشراكة أمريكية كاملة
مأرب برس – خاص
الحاكم في اليمن هو المؤتمر الشعبي العام والمعارضة اقصد بها اللقاء المشترك وما انضوت تحته من أحزاب خمسة وخصوصاً تجمع الاصلاح اكبر أحزاب اللقاء المشترك فما يلاقيه من ذم ولوم جراء سلبيات أو هفوات يقع فيها الحزب وينقلب هذا اللوم الى حقد في قلوب ألائمين وهذا خطأ يقع فيه ألائم حتى وان كان اللوم ضد الحزب الحاكم .
الحاكم في اليمن هو المؤأقول شيئاً لكل من يقع في حبل اللوم والإساءة على الغير "ضع في فكرك تصور طيب لتكون النتائج طيبه وقارن بين السلبيات بشكلٍ عادل وقبلها اشغل نفسك بسلبياتك .
لكن حينما تقوم باللوم و لا تتمعن جيداً بنوعية السلبية ومدى تأثيرها على صاحبها وعلى المجتمع الذي يعيش فيه‘ فان كانت تخص صاحبها فقط وتؤثر فيه فهنا يجب عليك التزام شيء واحد هو النصيحة والتقييم اما حينما تكون السلبية تضر بالمجتمع ففرض واجب هنا النصيحة والتقويم والمواجهة كلاً بمرحلته ويأتي بعدها الإعلام بمواجهة هذه السلبية الضارة بالمجتمع خوفاً من الخطر الذي سيلحق بالمجتمع .
وهذا المثل أسوقه إليك مثلاً حينما تصادف في حياتك شخصين ويتحتم عليك مصادقتهما وكلاً له سلبيات احدهم مثلاً سلبيته انه بخيل او انه كسول والآخر يحب الفتنه وزرعها في المجتمع فأيهما ستقوم بمصادقته .
انا حتماً سأرحب بالكسول وأحاول نصحه وترويضه لترك هذه السلبية اما حينما تكون السلبية فتنه وفساد فما رأيكم هنا .
اما علاقة المؤتمر "الحزب الحاكم " والإصلاح او المعارضة "المشترك" بمقالتي هذه كعلاقة الفساد المالي والإداري والسياسي بالأول "المؤتمر"والتقصير بحق الأفراد عند الإصلاح والمعارضة لأسباب ربما ماديه أو غيرها .