آخر الاخبار

استعدادات مكثفة لموسم حج يحظى بخدمات متميزة وفق أعلى معايير الراحة رئيس الأركان يصل الى المنطقة العسكرية الأولى بسيئون في مهمة رسمية هل حان الوقت لتنفيذ سيناريو تصفية عبدالملك الحوثي في اليمن كما حصل لحسن نصر الله؟ .. معاريف تتسائل تعرف على أسرع الخطوات وابسطها للتخلص من الوزن الزائد السيارات التركية تجتاح أوروبا وتحتفظ بالمركز الأول للعام الثامن عشر وزير الخارجية الإماراتي يقدم قائمة من الوعود لوزير الخارجية السوري .. تفاصيل تصريحات تركية نارية تتوعد قسد في سوريا ..نهايتكم باتت وشيكة الإنذار الاخير قبل الحرب... المبعوث الأممي يصل صنعاء لإبلاغ المليشيات الحوثية برسائل صارمة ويضعهم أمام حقيقة الموقف الدولي.. السلام او الحرب حملة عسكرية مدججة بالأسلحة مدعومة بالمدرعات والأطقم وفرق الزينبيات .. مليشيا الحوثي تختطف مواطنا بالعاصمة صنعاء بعد حصار منزله والعبث بمحتويانه جاهز الأمن والمخابرات الحوثي يعترف بإختراق المخابرات السعودية لمواقعم الحساسة ويتحدث عن اسقاط خلية تتبع اجنده دولية

أعطوني حقوقي
بقلم/ خليل عبد الحميد القريضي
نشر منذ: 13 سنة و 6 أشهر و 12 يوماً
السبت 25 يونيو-حزيران 2011 08:13 م
محاولة لتصوير حال الشهيد "بشير مهيوب حيدر الدبعي".. إهداء لكل الشهداء

أنا ابن هذه الأرض البائسة

أنا وردة برية

أمد هواء ارضي بالأريج

أنادي باسم الحرية..

لكني أنادي..

أنادي..

حتى بحت حبالي الصوتية

أنادي وأطالب أشباحاً

لأشعر بالمسؤولية..

أعطوني حقوقي

أعطوني بعض الشخصية

أعطوني بعض الحرية

أعطوني حقوقي الإنسانية

...

أقزام دينهم الغدر..

أنذال مذهبهم قتل..

بأبشع طقوس الوحشية

يستمتعون بطقوس شتى

من قتل للحب,

ودمار لضياء الدرب,

ومحو لكل هوية

...

فبشير كان مهاباً

حيدرة يقتلهم رعباً

فصموده

كان خانقهم

وثباته

يلهبهم ضرباً

اغتالوا بسمته الحرة

وأرادوا قتل الثورة

لكن بشير يطاردهم

في نومهم واليقظة

ودماء زكية

سفكت

ستحيل حياتهم رعباً

ستطاردهم في كل زمان

تلعنهم في كل مكان

تقتلهم

تعدمهم صلباً

وتنير الدرب لأحرار

انتزعوا حقوقهم غصباً

ثاروا بصدور عارية

سلميتهم على الباغي

نار

تجعل دنياه رعباً..

*باحث في الأدب الانجليزي, الهند

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
عبد القوي الشماخأنت.......
عبد القوي الشماخ
هائل سعيد الصرميثورة الحالمة
هائل سعيد الصرمي
محمد احمد الشقاعسلام لاهل اليمن
محمد احمد الشقاع
مشاهدة المزيد