آخر الاخبار

رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح

ليس النافية
بقلم/ د.عبدالمنعم الشيباني
نشر منذ: 14 سنة و 6 أشهر و 28 يوماً
الأربعاء 02 يونيو-حزيران 2010 11:39 ص

ليس النـافية

ليس إرهابـاً عنـاقيـدُ القنـابـلْ

ليس إرهابـاً إذا ألقتْ علينا بنتُ أمريكـــا شظايا الموتِ من خلفِ الجــدارْ

أو أغارتْ عاديــاتُ الكــفرِ ليــلاً

أو محتْ أحقادُها ضوءَ النــهارْ

ليس إرهابـاً إذا أمستْ سرايـيــفو لـ بـومِ الصـربِ مأوىً

أو غدتْ موستــارُ أشبـاحاً وبغــدادُ نزيـفاً

أو أتى الإرهــابُ يسعى خلفَ أسـلاكِ الحصــــارْ

ليس إرهابـاً هجـومُ الدولةِ العظمى وأحلافِ القبـــائلْ

يقتلونَ الزرعَ

والإنسانَ

والأطفالَ

يرمونَ الصغارْ

ليس إرهابـاً إذا باغتنا الكفــارُ بالقتلِ الأثيـمْ

أو رمانا من وراء السدِ والعازلِ شيطــانٌ رجيــمْ

إنما الإرهابُ أنْ نصدعَ

لا للظلمِ

لا للحُكمِ

لا للعدمِ القهري يطوينا ويُلقينا طعاماً للغبـــارْ

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
اسامه عبد الرحيمعربي رغم أنوفهم..!
اسامه عبد الرحيم
عبد الرحمن العشماويرضاعة الرجل الكبير
عبد الرحمن العشماوي
القاضي عبدالجبار طه الخراسانيغزو القضاء ونتن الخنفساء
القاضي عبدالجبار طه الخراساني
توهيب الدبعيمقدام جسور لا يخور
توهيب الدبعي
عبد الله عزام الحارثييا فلسطين عُذراً
عبد الله عزام الحارثي
معاذ محمد الجنيدطفولة بالمزاد
معاذ محمد الجنيد
مشاهدة المزيد