الكشف عن أهم ما سيوقع عليه ترامب من أوامر فورية التنفيذ في يومه الأول راصد الزلازل الهولندي يعود من جديد ويحذر من كوارث مخيفة في تركيا وإيران تعرف على ثروات ملياديرات العالم زادت تريليوني دولار في 2024 الجيش السوداني يتقدم في مناطق جديدة والدعم السريع يستهدف الخرطوم هدايا تذكارية وشهادات تخرج للأسيرات: إبداع جديد من حماس أبو عبيدة يلقي خطاب النصر ويعلن: معركة طوفان الأقصى دقت المسمار الأخير بنعش الاحتلال وغيّرت المعادلات قبائل أبين تحذر عيدروس الزبيدي : قادرون على انتزاع حقوقنا والوقوف ضد أي قوة تحاول المساس بأمن واستقرار أبين ست جهات حكومية يمنية تبدا سلسلة إجتماعات مع صندوق النقد الدولي في عمّان ورشة توعوية بمأرب حول مشاكل الكهرباء والتحديات والحلول المقترحة ودور الدعاة والخطباء والسلطه المحلية بعد اتفاق غزة.. هل يصبح اليمن الساحة الأخيرة للصراع الإقليمي؟
من الصعب التقاط الكلمات الباردة من وسط السنة اللهب المتوهج تحت خط الاستواء..
حيث تجبرني الأيام أن أتجرع الغصص والأحزان
والعمر يجري والشهور تركض أمامي و تطاردني
والسنون تجثم على أنفاسي كأن أعلى قمم الأرض تزحف فوق صدري
من أي شيء خلق الله الحنين إلى الديار؟
ومن أي نوع من الأشباح خلق الله الغربة؟
رغد العيش وجمال الطبيعة لا يساوي طيفا من وحشة الغربة!
أحس أنني أعيش وحولي فضاء من الآلام ولحظات السعادة أشبه باستراحة الجلاد حين يتوقف عن جلدك ليلتقط أنفاسه!
لا ادري هل أنا حائر أم حاقد؟
حاقد على الزمان والمكان
والأقلام والأوزان..
أم أن الألم أصبح لا تسعه العبارات ولا يستوعبه البيان!
هل أنا الوحيد الذي اغترب..أم الوحيد الذي أحب وطنه..لست ادري؟
ربما أكون حائرا أو تائها
لكن أنا دائما ضد الانكسار
مقدام جسور لا يخور
لكن في معركة الغربة والوطن بالذات
أقول"ليت الزمان يعود إلى الوراء حتى لا أكون هنا"