بايدن: حشدنا أكثر من 20 دولة لحماية الملاحة الدولية في البحر الأحمر .. هل سيصدق في استهداف الحوثيين تحركات دولية وإقليمية لإعادة صياغة المشهد اليمني .. والحاجة لمعركة وطنية يقودها اليمنيون بعيدا عن التدخلات ملتقى الفنانين والأدباء ينظم المؤتمر الفني والأدبي الثاني للأدب والفن المقاوم بمأرب بمشاركة أكثر من 100 دولة و280 جهة عارضة اليمن تشارك في مؤتمر ومعرض الحج 1446هـ بجدة تحركات وتحضيرات للمسابقة القرآنية المركزية تجريها وزارةالأوقاف دعما لمعركة الوعي ضد مشاريع التطرف والإرهاب الحوثيون يحشدون عناصرهم وآلياتهم العسكرية تحت غطاء النكف القبلي لدعم فلسطين .. ارتفاع درجة التوتر والقلق الحوثي حزب المؤتمر بمأرب يدين استيلاء أحد النافذين لأرضية خاصة به ويتوعد بالتوجه للقضاء ''بيان'' عضو مجلس نواب يتهم أعضاء في مجلس القيادة برفض انعقاد جلسات البرلمان داخل اليمن تصريحات قطرية مبشرة بشأن موعد اتفاق وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة تقرير حديث: أكثر من مليون مهاجر أفريقي عبروا إلى اليمن على الرغم من الحروب والمخاطر والصراعات
أكد الفنان المصري عادل إمام عدم صحة ما تردد عن تعرضه للضرب من قبل "ألتراس" النادي المصري والأهالي في مدينة بورسعيد شمال شرق مصر.
وقال الفنان الشهير بلقب "الزعيم"، في تصريحات خاصة لصحيفة "الراي" الكويتية، "كل مانشرته الصحف والمواقع الإخبارية في هذا الشأن غير صحيح".
وأوضح حقيقة ما جرى قائلاً "حضرت إلى بورسعيد لتصوير المشاهد الأخيرة من مسلسل فرقة ناجي عطا الله المتوقع عرضه في رمضان".
واستطرد"أصررت على السفر إلى المدينة رغم تصاعد الأحداث؛ لأني مؤمن بأني في بلدي؛ حيث يتوافر الأمان والحب من أهالي بورسعيد والجمهور".
وأضاف "فوجئت بأخبار غريبة عن وقائع لم تحدث؛ فالبورسعيدية استقبلوني بكل الحب والود". وقال: "البورسعيدية رجال كما اعتدناهم". وطالب بـ"الكف عن حملات التشويه المتعمدة درءًا للفتنة".
وأنهى كلامه بقوله "ليس معقولاً أن تتغيَّر مشاعرنا تجاه أهلنا بعد حادث؛ فبورسعيد جزء لا يمكن فصله عن مصر".
وكانت صحف مصرية قومية نشرت أن مجموعة من مشجعي نادي المصري البورسعيدي الذي أُوقف عامين من اللعب بعد مجزرة بورسعيد الشهيرة التي قُتل فيها عشرات المصريين أغلبهم من مشجعي النادي الأهلي؛ اعتدت على النجم المصري.
كما ذكرت التقارير في التفاصيل أن الفنان صدم فتاة مصرية ووالدها بسيارته وهو يحاول الفرار من اعتداء الجمهور والمشجعين عليه.