كبرى المنظمات الدولية والأممية تصدر بياناً مشتركاً رداً على اختطاف الحوثيين للموظفين الأمميين توجيهات عسكرية عليا لعمليات القوات المسلحة صنعاء.. جريمة قتل جديدة تطال مواطناً من آل "الحنق" وقبائل أرحب تعلن النفير القبلي تقرير حديث يفضح لصوص المسيرة:مليشيا الحوثي نهبت ثلاثة أرباع المساعدات الإنسانية خلال سنوات الحرب الجيش السوداني يحقق تقدمًا عسكريًا واسعا بجنوب ووسط الخرطوم و«بحري» وسلاح المدرعات توسع انتشارها الوحدات الأمنية بمأرب تنفذ مسيرا راجلا لمسافة 40 كم مباحثات بين ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والرئيس الفرنسي الريال اليمني يواصل الإنهيار أمام العملات الأجنبية- تعرف على أسعار الصرف جامعة اقليم سبأ تحتفي بتخرج الدفعة الخامسة من طلاب الشريعة والقانون أردوغان: الاستخبارات التركية تسيطر على كل خطوة اتخذتها إسرائيل أو قد تتخذها ضد تركيا
أكثر الكوابيس التي قد تواجه المسافر هو أن لا يلحق برحلته في موعدها المحدد أو فقدان حقائبه التي قد ينتهي بها المطاف في دولة أخرى، لكن أن ينتهي المطاف بمسافر ليس في مدينة أخرى فحسب بل في قارة أخرى، فهذه حادثة لم يشهدها سوى زوجين أمريكيين بلوس أنجلوس.
وحصلت الواقعة عندما حجز الزوجان، ساندي فالديفيسو وزوجها، للسفر، على متن الخطوط التركية، من لوس أنجلوس إلى مدينة داكار بالسنغال جنوبي القارة الأفريقية، إلا أنهما وجدا نفسيهما في مدينة "داكا" ببنغلاديش، جنوب آسيا، أي على بعد 7 آلاف ميل من وجهتما الأصلية.
وبدأ الالتباس عندما طبعت على تذكرة الزوجين رمز DAC المستخدم من قبل الشركة للتعريف بمطار دكا في حين أنه يرمز لمطار داكار بـ DKR .
ونقلت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" إن الزوجين لم يلحظا الالتباس حتى بعدما أعلنت المضيفة عبر نظام النداء الداخلي بأن الطائرة في طريقها لدكا، وبرر الزوج للصحيفة: "اعتقدنا بأنها الطريقة التي ينطق بها الأتراك مدينة داكار."
وبعد توقف في مدينة اسطانبول التركية، أحس الزوجان بأن هنا خطأ ما عندما أفاقا من النوم بأن كافة ركاب الطائرة آسيويين وليس أفارقة.. وأكدت خريطة الرحلة على الفيديو مخاوفهما.
وأضاف الزوج: "عندها تأكد لنا بأن هناك خطاء جسيماً قد حدث."