الرجل الثاني في حزب الله ومطلوب لأمريكا.. من هو القيادي المستهدف في هجوم الضاحية الجنوبية لبيروت؟
مسؤول حكومي :إجراءات البنك المركزي حققت أهدافها والمليشيات تحاول اصطناع بطولات وهمية
بن مبارك : 50 في المائة من الأطفال في اليمن يعانون من سوء التغذية المزمن و21 في المائة منهم يعانون من التقزم
توجيهات هامة لمجلس الوزراء .. بماذا وجه وزراء النفط والمالية ومحافظ عدن؟
مأرب: تسليم وحدات سكنية للجرحى المشلولين من أبطال الجيش الوطني
عبد الملك الحوثي يرسل وفداً رفيعاً من جماعته الى طهران لتجديد عقد الولاء مع الرئيس الإيراني الجديد والأخير يستقبله بطريقة مهينة
مصدر حكومي يتحدث عن معلومات مضللة حول الموقف من اعلان المبعوث الاممي
أغرب هدف يسعى له ترامب اذا عاد لرئاسة أميركا
العليمي يجتمع بقيادة اللجنة الأمنية بمحافظة حضرموت
هل لإيران دور مؤثر في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية؟ ماذا قالت الإستخبارات؟
الرئيس دونالد ترامب أعلن أنه يؤيد ضم إسرائيل مرتفعات الجولان السورية، والدروز المقيمون في الجولان ضد اعتراف دونالد ترامب بسيادة إسرائيل على الجولان وهم تظاهروا ضد موقف الرئيس الأميركي. إسرائيل احتلت الجولان في حرب 1967، ثم وضعتها تحت القوانين الإسرائيلية.
كان الملك عبدالله الثاني يستعد لزيارة رسمية إلى رومانيا وهو ألغى الزيارة بعد تغريدة ترامب التي جعلت الجولان جزءاً من إسرائيل.
كل الدول العربية والإسلامية ضد قرار ترامب وهذا مصر على المضي فيه.
في خبر آخر قرأت أن جريدة «هارتز» الإسرائيلية أجرت استطلاعاً للرأي العام تبين فيه أن 42 في المئة من الإسرائيليين يؤيدون ضم إسرائيل الضفة الغربية، وبين الموافقين بعض الذين يؤيدون قيام دولتي فلسطين وإسرائيل جنباً إلى جنب.
بين الإسرائيليين 34 في المئة يؤيدون قيام الدولتين جنباً إلى جنب، و20 في المئة من غير اليهود في فلسطين المحتلة يؤيدون ضم الضفة الغربية كلها.
أحزاب العمل وميريتز وكاهول لافان، والأخير حزب جديد أسسه رئيس الأركان السابق بيني غانتز، تؤيد قيام الدولتين.
في غضون هذا وذاك، أيّد الارهابي نتانياهو في أول مقابلة تلفزيونية له في ثلاث سنوات بيع ألمانيا غواصات لمصر، وكان موقفه المعارضة قبل ذلك. هو إرهابي لا نفوذ له على مصر أو ألمانيا.
هذا الإرهابي يواصل الغارات الجوية على قطاع غزة بعد إطلاق صاروخ على وسط إسرائيل، وشنت القوات الإسرائيلية غارات جديدة أصابت السكان المدنيين، وإسرائيل تتوعد حماس بمواصلة الغارات، فلا تفعل شيئاً سوى أن تزيد مقاومة الفلسطينيين في القطاع الاحتلال.
أنتقل إلى الجزائر فالأخبار منها مهمة، ولعلها خبر واحد هو تظاهر مئات ألوف المواطنين طالبين اعتزال عبدالعزيز بوتفليقة الحكم بعد أكثر من 20 سنة له فيه. هو أصيب بنوبة سنة 2013 وفقد القدرة على الحكم، إلا أن أعضاء في أسرته ومسؤولين حوله يحكمون باسمه.
بوتفليقة قال للمتظاهرين إنه يعدهم بألا يحاول الفوز بولاية خامسة، وحكومته قالت أن موقف الرئيس هذا تنازل كبير منه، إلا أن المتظاهرين لا يصدقونه والمظاهرات بدأت في العاصمة الجزائر وانتقلت منها إلى الأقاليم.
حزب الجبهة الوطنية الحاكم والجيش قالا كلاماً طيباً عن المتظاهرين أملاً بجعلهم يغيرون مواقفهم، إلا أن هؤلاء لا يصدقون الرئيس أو الحاكمين باسمه والتظاهرات مستمرة أملاً بأن يقتنع بوتفليقة بترك الرئاسة.
هو سياسي محنك، كان وزيراً للخارجية قبل أن يصبح رئيساً للجمهورية، وقد مُدِّد له مرة بعد مرة ولا يزال يريد أن يحكم مع أنه مريض ولا يستطيع إدارة شؤون البلاد بنفسه.
كنا انتصرنا لأهل الجزائر ضد الفرنسيين المحتلين، وكانت الجزائر أصبحت بين أهم الدول العربية، وهي أكبر دولة حجماً في أفريقيا، وعشنا لنرى الرئيس يقصر في إدارة الحكم والجزائريون يعانون، فأسعار النفط والغاز تراجعت، والبطالة بين الأعلى في العالم، أهل الجزائر يستحقون شيئاً أفضل من هذا.