آخر الاخبار

دولة الكويت تثلج صدور اليمنيين داخليا وخارجيا واشادة رئاسية بموقفها النبيل الداعم لليمن اللواء سلطان العرادة يضع الأحزاب السياسية أمام التزامات المرحلة ويدعو الى حشد كافة الجهود لدعم المعركة الوطنية ط مع مليشيا الحوثي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان تدخل لمنع روسيا من تزويد الحوثيين بصواريخ كروز فتاكة... تفاصيل معلومات استخباراتية رئيس الوفد الحكومي المفاوض :السياسي محمد قحطان يعتبر عائقاً أساسياً يجب حل موضوعه ومن ثم الانتقال إلى إجراء أشمل أكثر من 5 ألف طالب وطالبة يؤدون اختبارات إتمام الشهادة الثانوية العامة بمأرب توكل كرمان تنتقد الحكومة الألمانية ومواقفها تجاه اللاجئين وتعلق: ألمانيا النازية تطل علينا مجددا تقرير امريكي يكشف رخاوة الضربات الأمريكية ضد المليشيات الحوثية في اليمن وكيف فشلت عملية ردعهم عيدروس الزبيدي يمنح درجة الماجستير الفخرية في العلوم العسكرية من الداعري اختراق مبكر وتوغل مستمر..هكذا استغل الحوثيون المنظمات الأممية مدير عام كهرباء مأرب يكشف عن اسباب الانطفاءات خلال الساعات الماضية

حروف تاهت بين القلب و القلم
بقلم/ مصطفى سامح
نشر منذ: 11 سنة و 3 أشهر و 7 أيام
السبت 23 مارس - آذار 2013 04:28 م
سالتك قلبي سؤال حائر
ما بك ؟
هم و حزن قاهر؟
ام سحاب صيف عابر؟
يهوى منك الكدر
و يحجب عنك البشائر
يا هذا القلم الماكر
افرح هذا القلب قليلا
سق اليه ريح البشائر
و أسدل ستائر الهم من على وجنتيه
و احمله حالما ، حالما
بعيدا عن فصول الزمن الغادر
ما لهذا القلم الفاجر
يأبى ان يخط حروف المسرة
يتهاوى بين الجمل
يتعثر وسط العبارات
يجول عبر بحورالشؤم
فلا يطيب له مقام
الا على جرح من الجروح غائر
اشتقت اليك فلا تزدني شوقا
اقبل بحنانك السرمدي القاتل
بالحضن اضمم قلبي
ودع اناملك الرقيقة
تلملم هذا الحزن الساهر
طهر قلبا
بهذا الحب أضحى كافر
زره مرة ، و مرة
و مرات كثيرة
بل امكث فيه و لا تغادر
فخط فيه أركان الحب
بمدادك الساحر
و علمه النسك في الحب
و ما يقتضيه من شعائر
صنه ، حفه ، روضه
هبه البلسم الطاهر
صغه في احسن صورة
منقطعة النظائر
علمه تقديس الامل
فالقلب ضعيف و الحب قاهر.
عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
رياض صريمنداءات أصم
رياض صريم
محمد أحمد عثمانحينما أذكرك
محمد أحمد عثمان
يحي الصباحيإِلى مَتى ؟!!!
يحي الصباحي
محمد محمود الزبيريرثاء شعب..
محمد محمود الزبيري
عبد الرحمن الدعيسلا تقتلوني مرتين
عبد الرحمن الدعيس
مشاهدة المزيد