الضالع.. قتلى ومصابون جرّاء تعرضهم لصواعق رعدية قرارات مفاجئة وغير مسبوقة منها ..الجامعة العربية تزيل صفة الإرهاب عن حزب الله انفجار الوضع عسكريا… غارات إسرائيلية وخرق لجدار الصوت في جميع أنحاء لبنان حادث جديد على بعد 13 ميلا من ميناء المخا قتال هو الأعنف و لا يتوقف في غزة وشوارع تملؤها جثث الضحايا أبو الغيط يفتح خزائن أسراره ويكشف صفحات مخفية في حياة الرئيس مبارك وتوريث الحكم وانقلاب لأول مرة في التاريخ رئيس سابق للدولة يصبح عضوا في البرلمان انتخابات قد تغير وجه فرنسا للأبد اليوم الأحد و يتصدرها أقصى اليمين المتطرف رئيس المخابرات المصرية يجري مفاوضات مع إسماعيل هنية أبناء محافظة إب يدعون الى رفع الجاهزية والاستنفار لمواجهة المليشيات الحوثية ويعقدون لقاء موسعا
تحول الأنترنت إلى مكان ملائم لبناء علاقات حب بين الشباب، فتبادل الكلام والصور عبر الشاشات قد يتطور إلى إعجاب ثم حب متبادل. لكن يبقى هذا النوع من العلاقات يثير الكثير من الشكوك عند البعض نظرا للأكاذيب التي يقولها الطرفان لإخفاء عيوبهما أو أحداث في الماضي يخشون أن تنفر منهم الطرف الآخر. وغالبا ما تتعلق هذه الأكاذيب بمواضيع معينة ومنها:
- الشكل الخارجي: فرغم وجود الكامرا وتبادل الصور فإن هذا لا يكفي لمعرفة الشكل الحقيقي للشخص سواء تعلق الأمر بوجهه أو طوله او وزنه، وخاصة مع وجود الفوتوشوب الذي يمسح العيوب ويجمل الصورة.
- الحالة الاجتماعية: يميل الحبيب(ة) في الأنترنت إلى إخفاء حالته الاجتماعية حيث بإمكانه أن يقدم نفسه عازبا بينما هو متزوج أو مطلق…
- الوضع المهني والمالي: يكذب الرجل عادة في هذا الامر بإخفائه لواقعه الاقتصادي عندما لا يكون وضعا مريحا.
- العمر: قد تكون النساء هن الأكثر كذبا عندما يتعلق الأمر بالإفصاح عن عمرهن لكن نسبة مهمة أيضا من الرجال يعمدون إلى التمويه في ما يتعلق بالعمر.
- الطباع: لا يمكن التعرف حقيقة عن طباع الشخص من خلال الأنترنت، لذلك فإن الكثيرين ممن يربطهم الحب والود عبر الأنترنت يتفاجأون بطباع الطرف الآخر التي قد تكون سيئة .