آخر الاخبار

دولة الكويت تثلج صدور اليمنيين داخليا وخارجيا واشادة رئاسية بموقفها النبيل الداعم لليمن اللواء سلطان العرادة يضع الأحزاب السياسية أمام التزامات المرحلة ويدعو الى حشد كافة الجهود لدعم المعركة الوطنية ط مع مليشيا الحوثي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان تدخل لمنع روسيا من تزويد الحوثيين بصواريخ كروز فتاكة... تفاصيل معلومات استخباراتية رئيس الوفد الحكومي المفاوض :السياسي محمد قحطان يعتبر عائقاً أساسياً يجب حل موضوعه ومن ثم الانتقال إلى إجراء أشمل أكثر من 5 ألف طالب وطالبة يؤدون اختبارات إتمام الشهادة الثانوية العامة بمأرب توكل كرمان تنتقد الحكومة الألمانية ومواقفها تجاه اللاجئين وتعلق: ألمانيا النازية تطل علينا مجددا تقرير امريكي يكشف رخاوة الضربات الأمريكية ضد المليشيات الحوثية في اليمن وكيف فشلت عملية ردعهم عيدروس الزبيدي يمنح درجة الماجستير الفخرية في العلوم العسكرية من الداعري اختراق مبكر وتوغل مستمر..هكذا استغل الحوثيون المنظمات الأممية مدير عام كهرباء مأرب يكشف عن اسباب الانطفاءات خلال الساعات الماضية

مشاهدة الأموال الكثيرة قد تدفع للسرقة
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 11 سنة و أسبوع و 4 أيام
الثلاثاء 18 يونيو-حزيران 2013 05:23 م

كشفت دراسة حديثة قامت بها جامعة "هارفارد" الأمريكية، أن مشاهدة الفرد للأموال الكثيرة أو تفكيره بالمال في أثناء قيامه بعمله اليومي قد يؤدي إلى دفعه للسرقة أو القيام بتصرف غير أخلاقي آخر من أجل الحصول عليه.

 وحسب موقع "سي إن إن" العربية، بينت الدراسة التي لخصت نتائج أربع دراسات أخرى قامت بها جامعة "هارفارد" وجامعة "يوتاه"، أن الأفراد الذين يرون صوراً لأموال أو جمل تشير بمعناها إلى الغنى أو الحصول على الكثير من الأموال قد تدفع الفرد إلى القيام بسلوكيات غير سوية في أثناء عمله، مثل الكذب للحصول على أموال وترقيات، أو حتى أبسط من ذلك، مثل سرقة أوراق بيضاء للطباعة واستخدامها في المنزل لأغراض شخصية.

 وأوضحت الدراسة التي استندت إلى 324 حالة، أن رؤية الأموال بشكل يومي أو دفع العقل للتفكير بها، ستضع العقل في وضعية الأعمال أو ما وصفته الدراسة بـ" Business mind ،" وهو دفع العقل للتفكير فقط في المصلحة المادية بعيداً عن أي أخلاقيات أو مبادئ للتعامل.

وخلصت الدراسة إلى أن التفكير في الأموال الطائلة والتعامل معها أو حتى رؤية صور لها بشكل يومي من قِبَل العاملين أو الموظفين هو دافع كبير لفساد الفرد.