آخر الاخبار

من بوابة المولد النبوي.. المليشيات تفرض على كبريات المجموعات التجارية اليمنية مبالغ مالية كبيرة - بينها هائل سعيد والكبوس وإخون ثابت قائد الحرس الثوري يخنق عنتريات سيّد الحوثيين : نحن من يستهدف السفن في البحر الأحمر ولا علاقة لها بنصرة غزة رئيس إيران يتحدث عن نقل العاصمة طهران إلى هذا المكان اغتيال رجل اعمال يمني ونجله في قلب صنعاء المليشيات تصدر حكمًا بإعدام مدير قسم شرطة في صنعاء انتقاماً لمقتل قيادي حوثي الشرطة النسائية بمحافظة مأرب تختتم دورة تنمية العلوم الشرطية والقانونية رئيس الوزراء يتوجه إلى دولة قطر في مهمة رسمية  مليشيا الحوثي تقتحم منزل أحد المشايخ بالعاصمة صنعاء وتقوم بطرد أبنائه وبناته من داخله ونهب محتوياته مظاهرة حاشدة في أبين تطالب بالكشف عن مصير عشال والمخفيين قسراً، وضبط الجناة وتحدد مهلة 30 يوما لانسحاب اي قوات من غير أبناء المحافظة 3 دول عربية عظمى ودول أخرى تصدر بيانا جديدا بشأن المعابر في السودان.. تفاصيل حاسمة

مدينة صنعاء القديمة
بقلم/ أنور حيدر
نشر منذ: 16 سنة و 5 أشهر و 18 يوماً
الأربعاء 19 مارس - آذار 2008 05:54 م

مأرب برس - أنور حيدر

كشفت دراسة إحصائية حديثة نفذت مؤخراً حول صنعاء القديمة بأن عدد منازلها (8000) منزل وعدد سكانها (90000) نسمة تقريباً.

وأشارت إلى أن عدد مساجد صنعاء القديمة 48 مسجداً وأسواقها القديمة 30 سوقاً والسماسر 37 سمسره.

ونوهت الدراسة إلى ان عدد المقاشم والسبل والمعاصر (69) موزعة كالتالي:ـ المقاشم 50 مقشامة ـ السبل 12 سبيلاً ـ المعاصر 7 معاصر.

مبينة بأن عدد أحيائها وصلت إلى 40 حياً وفي كل حي يوجد متنفس (صرحة) بالإضافة إلى مسجد وبستان (مقشلة) وكل حي يعتبر من الناحية المعمارية يشكل مدينة بحد ذاتها وأن صنعاء القديمة تعتبر أكبر مدينة تاريخية في العالم مساحتها 8و1 كم2 (3و156هكتاراً وأعظم ما يميزها أنها مدينة حية وعمرها 7000 سنة أحتلها مؤسسها الملك الحميري شعرم أو ترحيث وكانت تعتبر منتجعاً لقضاء أوقات الراحة وكان يوجد في صنعاء(6) أبواب وهي :ـ باب اليمن ـ ستران ـ خزيمة ـ شعوب ـ الشقاديف ـ السبح.

وكلمة صنعاء جاءت من التسمية الحميرية وهي (صنعو) وتعني بالحميرية كثرة الصناعات وقول بعض الرواة أن هذه التسمية جاءت أثناء الاحتلال الحبشي لليمن حيث وجد ومامحصنة بالسور والقلاع والأبراج فسموها باللغة الحبشية (صنعة) ووجد هذا في النقوش اليمنية والحبشية.

أما سور صنعاء فيعتبر قلعة شامخة كما قال بعض المؤرخين آخرهم الدكتور عبدالرحمن الحداد بأن السور يهابه الغزاه إذ كان سمكه يمشي عليه 8 فرسان بخيولهم.