آخر الاخبار

روايات متضاربة بشأن هدنة للوصول إلى سفينة سونيون اليونانية في البحر الأحمر قرارات جديدة وضوابط مشددة للحجاج من خارج السعودية .. منع الأعلام والمنشورات السياسية في تطورات غير مسبوقة وتنذر بحرب قادمة ..الصومال ترحب بوصول معدات عسكرية ضخمة لأول دولة عربية آلى العاصمة مقديشو دور مجموعات دوري أبطال أوروبا ... موعد الانطلاق والمباريات بعد الصومال.. ثاني دولة عربية ونيجيريا توقعان اتفاقية تعاون عسكري جريمة اغتصاب طفل سجن رداع.. القبائل تحاصر المجمع الحكومي وتجبر المليشيات على الاستسلام خالد مشعل يوجه رسالة لأمريكا ويدعو للعودة إلى “العمليات الفدائية” ايران تهين عبد الملك الحوثي تحت قبة الأمم المتحدة : الحوثيين وافقوا على هدنة في البحر الأحمر الرد الإيراني خلال أيام.. البنتاغون يستدعي جمع الملحقين العسكريين العرب في واشنطن لتطمينهم ويناقش معهم رد طهران المحدود عاجل خمسة عشر محافظة يمنية مهددة بأمطار غزيرة وسيول جارفة خلال الساعات القامة والمركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر يحذر المواطنين

طاهيات سعوديات في فنادق المملكة
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 12 سنة و 3 أشهر و 5 أيام
الأربعاء 23 مايو 2012 07:05 م
 
 

رخصت السلطات السعودية المختصة لـ 100 فتاة لمزاولة الفندقة والسياحة، في بادرة تعد الأولى على مستوى المملكة، فيما وقعت الفتيات السعوديات عقوداً للتدريب المنتهي بالتوظيف على وظائف الطهي والتقديم والكاشيرات برواتب تتراوح بين 3 و6 آلاف ريال.

ونقلت صحيفة "الوطن" عن مدير عام الصندوق الخيري الاجتماعي عادل فرحات قوله "إن الفتيات سيتقاضين عمولات خلال فترة التدريب التي تمتد بين 6 و12 شهراً، عبارة عن ألف ريال شهرياً بدعم كامل من الصندوق الخيري الاجتماعي".

وأشار فرحات عقب حفل توقيع عقود 350 شاباً وفتاة في جدة، إلى أن الأكاديمية السعودية الدولية قدمت منحاً لـ 100 فتاة للعمل في إحدى القاعات"، وأبرمت عقوداً مع 250 شاباً للتدريب المنتهي بالتوظيف الذي يستمر لمدة سنة بعدها يتخرج الطلاب ويكون لديهم عقود ملزمة".

وأضاف أن هناك طلباً كبيراً من الشركات وصالات الأفراح لتوظيف السعوديات وإحلالهن بدلاً من الوافدات، لافتاً إلى أن حاجة منطقة مكة المكرمة وحدها لا تقل عن 25 ألف وظيفة.

وكان "برنامج حافز" الذي أطلق لمساعدة العاطلين عن العمل كشف النقاب عن هول تضخم البطالة لدى الإناث في السعودية، حيث كشف عن أن 80% من السعوديات عاطلات على الرغم من أن كثيرًا منهن يحملن مؤهلات علمية عالية من دون أن يتم الإفادة من خبراتهن.