آخر الاخبار

حزب الإصلاح : اغتيال إسماعيل هنية جريمة بشعة وفعل مدان بكل الأعراف الدبلوماسية والقوانين الدولية نجاة رئيس مجلس القيادة عبدالفتاح البرهان من محاولة اغتيال في أقوى رد وأعمق تعليق توكل كرمان: في أول يوم لتنصب رئيسها الجديد إيران تقدم رأس إسماعيل هنية هدية ثمينة لاسرائيل لماذا أوقفت إيران نظام دفاعاتها الجوية وكيف قطع الصاروخ الذي استهدف هنية مئات الكيلومترات فوق الأراضي الإيرانية دون استهداف ..تفاصيل منظومات الدفاع الإيرانية ؟ حركة حماس تكشف أين ومتى سيدفن جثمان اسماعيل هنية وفد رفيع المستوى يصل الرياض لبحث تسوية يمنية مرتقبة.. تفاصيل بعد اغتيال هنيّة في طهران.. تعرف على أبرز المرشحين لرئاسة حماس وكيف تتم عملية الإختيار؟ أول تعليق لأمريكا على اغتيال هنية وهل كان لها دورا فيه؟ ثلاث مراحل تنتهي بفترة انتقالية.. العليمي يحدد بنود خارطة الطريق التي يحاول الحوثيون تضليلها شاهد آخر ظهور لإسماعيل هنية قبل اغتياله وماذا قال عن القدس؟

أرضُ الكِنانة وعبء الدور وتهميش المكانة !
بقلم/ د: محمد الظاهري
نشر منذ: 10 سنوات و 11 شهراً و 17 يوماً
الإثنين 12 أغسطس-آب 2013 09:07 م

فبالرغم من امتلاك أم الدنيا (مِصر) هذا الكم والكيف , من العلماء , والعقلاء , والحكماء ؛ فقد أضحت مُكبَلة الدور , ومُهمشَة المكانة !

حيثُ ما زالت تعاني , وتفتقر للإرادة السياسية الفاعلة , وبمنأىً عن اتخاذ القرار السياسي العقلاني , والرشيد !

ولذا , تبًا لنظرية المؤامرة البديهية , وسحقًا لطغاتنا مُحارِبي علمائنا !

أما حركاتنا و أحزابنا , فيقيناً أنها مأزومةٌ .. مأزومة , ويعوزها التغيير.. التغيير!

ولا عزاء لوعاظ الطغاة , والمسترزِقين بأقلامهم !

الحل إذن , في نقد الذات دون جلدها . وحضور علماء الأمة , لا وعاظ المستبدين . وتأسيس الأحزاب المؤسسية لا الشخصية .

وقبل ذلك , مواجهة العدو .. العدو , ورفد الشقيق .. الشقيق .