عاجل..وزير الدفاع الإسرائيلي يتحدث عن حدث خطير يضرب الكيان الصهيوني داعيا الشرطة للتحرك بشكل فوري تفاصيل لقاء طارق صالح مع قائد القوات المشتركة للتحالف العربي مجدداً.. الأمم المتحدة تقدم دعماً جديداً لـ (مسيرة) الموت الحوثية وبن حبتور يشيد بدعمها السخي وقفة احتجاجية بمأرب توجه رسالة عاجلة لمجلس الامن ومجلس حقوق الإنسان ومبعوث الامين العام للامم المتحدة اشهار الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين بمأرب المليشيات تكشف حقيقة موافقتها على استئناف تصدير النفط تركيا تفنّد مزاعم بشأن تصريحات منسوبة لوزير الخارجية السعودي أردوغان يرفع خطاب الحرب والمواجهة ويطالب تركيا بتعزيز قواتها لردع إسرائيل ويهدد ما فعلناه في أرمينيا وليبيا سوف نعمله مع الإسرائيليين المليشيات ترتكب جريمة مشهودة شرقي تعز في ذروة إنشغال اليمنيين بالقصف الصهيوني على الحديدة مليشيا الحوثي تستكمل احتلالها وسيطرتها على مساجد ومراكز أهل السنة بصنعاء
قرر المطرب الشعبي المصري شعبان عبدالرحيم "التوسط" بين حركتي فتح وحماس الفلسطينيتين بطريقته الخاصة أي بتقديم أغنية شعبية جديدة تدعو الفصائل الفلسطينية الى الحوار, وتحذر من الفتنة الداخلية.
وذكرت صحيفة "المدينة"السعودية اليوم الإثنين 16-7-2007 أن مطلع الأغنية يقول: "عايزين حماس وفتح يتحدوا من جديد.. علشان القدس تعود ونصلي فيها العيد".
وأضافت أن كاتب الأغاني إسلام خليل لم يستبعد كتابة أغان أخرى تدعو للمصالحة بين حزب الله و الأكثرية النيابية "لإعادة الوحدة الوطنية بين أبناء الشعب اللبناني ".
وذكرت الصحيفة ان "لشعبان الذي لم ينل حظًا من التعليم, وبدأ حياته عاملاً في محل لكي الملابس,أغنيات سياسية ترفض العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان, وانتقد السياسة الأميركية في العراق واستغلال قوى دولية حادث اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري لتنفيذ أجندة خارجية داخل لبنان".
وتأتى أهمية الأغنية الجديدة لشعبان عبد الرحيم الداعية للمصالحة بين فتح وحماس في شعبيته وقدرته الشديدة على التأثير الجماهيري، وهى أغنية متوقع أن تحظى برواج كبير بين الطبقات الشعبية خاصة بين سائقى الميكروباص (وهي السيارات التي تنقل عدداً كبيراً من المصريين يومياً)، وفى حفلات الأفراح.
يشار أن عبد الرحيم جاهر بكراهيته لإسرائيل في أغنية شهيرة مطلعها "بأحب عمرو موسى وأكره إسرائيل", وعندما تولّى ايهود أولمرت رئاسة الحكومة الإسرائيلية خلفًا لارئيل شارون, أصدر أغنية ندد فيها برئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت خاصة المقطع الذي يقول: شارون ارتحنا منه.. وقلنا هنلاقي حل .. وجالنا أولمرت اللي أوسخ منه" مما دفع السفارة الإسرائيلية بالقاهرة لتقديم مذكرة احتجاج شديدة اللهجة إلى وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط تطالب فيها بوقف عرض الأغنية، وسحب الألبوم من الأسواق.