آخر الاخبار

وصفهم بـ الصعاليك..مزيع بقناة المسيرة الحوثية يثير غضب قبائل البيضاء والنشطاء يردون :في قوانين المليشيات يُعدّ المدافعين عن كرامتهم صعاليك رئيس حزب القوات اللبنانية: على حزب الله أن يتحمل عواقب الحرب وحده و نحن جوهر وجود لبنان مصر تصعد من قضيتها حول سد النهضة الإثيوبي وتوجه خطابا لمجلس الأمن تقرير أمريكي يكشف كيف تلاعبت إيران بالحوثيين في معركة غزة وكيف حولتهم لأداة رخيصة لتعزيز النفوذ الإيراني ودعم استراتيجيتها البحرية تفاصيل لقاء ‏رئيس هيئة الأركان العامة برؤساء هيئات ودوائر وزارة الدفاع اشتعال حرب طاحنة ومسيرات أوكرانية تهاجم موسكو.. وروسيا تقترب من السيطرة على منطقة استراتيجية وهامة 5 مشاريع صينية عملاقة في أفريقيا قد تقلب الموازين وتغير الأحداث في عدة دول الهلال ينتزع متعب الحربي من النصر بمبلغ لا يصدق رابطة أمهات المختطفين تطالب بالافراج عن 549 مختطفاً و 199 مخفيا قسرًا وتستنكر الانتهاكات المستمرة بحقهم تدشين الورشة التدريبية لبرنامج المنح المدرسية بمأرب.

صنعاء بين هادي والهادي !!!
بقلم/ احمد الحمزي
نشر منذ: 10 سنوات و أسبوع و يومين
السبت 23 أغسطس-آب 2014 10:45 ص

عندما حوصرت صنعاء من قبل انصار الامام قبل نحو خمسين عاما ... استنجدت القوات الثورية بالشيخ احمد عبدربة العواضي فلبى النداء وكسر الحصار وانتصر ... واليوم التاريخ يعيد نفسة ... الاماميون يحاصرون عاصمة الجمهورية اليمنية صنعاء ...

عاد الاماميون منتقمون هاهم يحاصرونك يا صنعاء فبمن تستغيثين ... من نصرك وفك الحصار عنك قتل واستشهد غدرا ... لدينا عواضيين... اما احدهما فغائب عما يجري تماما وكأن شيئا لا يعنيه ... والاخر يا صنعاء الثورة والجمهورية والحضارة والتاريخ ... يا صنعاء المحاصرة لن يغيثك او ينصرك او يلبي نداءك ... كيف له ذلك وهو قد لبس عمامة وتوشح خنجرا مائلا ... وشرب من اناء السيد المزعوم ... فلا تناديه ولا تستنجدي به فهو لن يلبي ... ولا تبكيهما او تتحسري عليهما (العواضيين) ... فهناك احرار اوفياء ومخلصون غبرهما من ابناء قبيلتهم وان همشوا ... كما ان الاف من الزبيريين والنعمانيين وغيرهم من الثوار الجمهوريين سيذودون عنك يا مدينة الحب والسلام والحضارة والاباء ... مدينة سام ... مدينة ازال ... مدينة المدائن صنعاء ... ستنتصر دماء الشهداء السبتمبريين وتضحيات كل المناضلين الاحرار احياءا وامواتا ...

لا عودة الى الامامة ... لا مكان للكهنوت والجبروت والقطرنة ... كان ثمن القضاء على كل ذلك باهضا وغاليا ... فمحال ان يعيدنا غلام شقي عابث .. وزعرور واهم ... محال ان يعيدنا الى ما قبل خمسين عاما ... للثورة حراسها وللجمهورية حماتها وللوطن رجاله ... ولصنعاء رمز الثورة والجمهورية صناديدها... فالاسود تذود عن عرينها ... وتموت عن كرامتها وكبريائها ... فمتى كان للجرذان والزعران ان تسود ...

 

المجد والخلود لشهداء الثورة ... وتحيا الجمهورية اليمنية شامخة عزيزة كريمة الى ابد الابدين .

عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
كاتب صحفي/ حسين الصادر
على ضفاف السد مرة أخرى
كاتب صحفي/ حسين الصادر
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
د. محمد جميح
إيران والمشكلة الطائفية
د. محمد جميح
كتابات
راكان الجبيحيالطريق إلى صنعاء !!
راكان الجبيحي
عبد الله نكيريا وطني الحزين
عبد الله نكير
مشاهدة المزيد