4 ناجين فقط.. حادثة غرق جديدة ضحيتها عشرات المهاجرين الأفارقة قبالة سواحل اليمن
بيان للإمارات حول موقفها من اتفاق الحكومة اليمنية مع الحوثيين
إعلان هام لطيران اليمنية بشأن عدد الرحلات المتفق عليها من وإلى مطار صنعاء ومنافذ بيع التذاكر
الصين تتحرك في البحر الأحمر وتكشف كيف نجت معظم سفنها من هجمات الحوثيين؟
الإعلان عن صفقة ''لوجيستية'' كبيرة بين واشنطن والرياض
تفاصيل حادثة تحطم الطائرة النيبالية وصورة لمهندس الطيران اليمني الذي كان على متنها
145 حكم إعدام أصدرتها جماعة الحوثي.. نفذت منها تسعة أحكام و70 مختطفا آخرين في سجونها مهددين بالقتل
في أغرب مباراة على الإطلاق.. هكذا انتزع منتخب المغرب فوزاً ثميناً من الأرجنتين
240 حالة طلاق يوميا في هذه الدولة العربية ..والأسباب غريبة
اشتعال حرب المسيرات من جديد… أوكرانيا تعلن إسقاط 25 من 38 أطلقتها روسيا ليلا
السيد العزيز محمد عبد الله اليدومي، رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح، حزبنا الرائد القائد على خطى فكر الإخوان العظيم. أيها القائد المربي والمفكر العملاق: وسائل إعلام حزب الإصلاح –ومنها جريدة (الصحوة) على وجه الخصوص- يمتطيها من لا يحبهم الجمهور ولا يرتاح لهم، معشعشون كـ المخلوع منذ أكثر من ربع قرن من الزمان، الوجوه هي الوجوه والرتابة هي الرتابة والجمود هو الجمود والجمعة هي الجمعة.
سئمنا (الثلاثة النفر)في جريدة (الغفوة) ينفردون بتشويه وعي الجماهير ولا يحترمون عقول القراء، ينقلون من الكتب تارةً، وتارةً (يتقيئون) أسوأ ما تتقيأه صحيفة حزبية متهالكة أو وسيلة إعلامية بغيضة الى نفوس الجماهير، ينطبق هذا الأمر على كل تبويبات الجريدة -ومنها الصفحة الأدبية -باتفاق جمهور المتخصصين والقراء ومن الحريصين على تطوير وسائل إعلام حزبنا المجيد.
القائد المفكر رئيس حزبنا العظيم: لا يخفى عليكم –وقد عشتم التجربة عياناً وواقعاً- أن الإصلاح صار حزباً طارداً للبيئة الفكرية والمتعلمة والمتخصصة من أبنائه وأنصاره ومحبيه والمتعاطفين معه بسبب سياسة الاستبداد ( والتشبث) بالموقع الإداري و (التوريث)، ومنها وسائل اعلام الإصلاح بشكل خاص وكمثال نضربه للناس ليس الا.
سوف ينتصر-اذاً- مشروع التوريث وسيعود المخلوع من جديد أكثر عتاداً وقوةً وعناداً وستنتصر قيم الاستبداد والتسلط مادام من بيننا من يرفض التغيير والتطوير ومن (يتقبصص) –وهو الجامد الآسن- بموقع الإعلام والفكر والأدب.
يا قائدنا العظيم .. يا صاحب الامتياز: اعلم سيدي وأستاذي ان الإصلاح متخلفٌ في ركب الأخذ بزمام الأدب وكان يجب ان يكون للأدب (الرواية والمسرحية والشعر وسائر الأشكال الأخرى) وزارة مستقلة في الهيكل الإداري للجماعة، نادى بهذا الرواد المؤسسون، ولكن من يقنع ("المتقبصصين" بمواقعهم من عهد زلزال ذمار) بأهمية التغيير وترك الخبز لخبازيه وما أكثرهم يا سيدي، ما أكثرهم .
يُـــــــــــتــــــــــــبع