آخر الاخبار

الصين تطالب مليشيا الحوثي إلى نسيان الخيار العسكري والعودة إلى طاولة المفاوضات «ترمب» يهدد بمنع «هاريس» من الترشح.. ويصفها بالليبرالية المتطرفة وزير الأوقاف يترأس اللقاء التشاوري لقطاع تحفيظ القرآن الكريم ويناقش مستوى تنفيذ الخطط العامة موظفو البنك المركزي والأهلي يلوحون بالإضراب تنديدا بالتراجع عن الإجراءات الاقتصادية توكل كرمان تنسف حديث نتنياهو أمام الكونجرس وتخاطبه أنت إرهابي كبير ومرتكب حرب إبادة مكانك الطبيعي في السجن وأروقة المحاكم أقوى 10 جوازات سفر في العالم لعام 2024.. ماذا عن جواز اليمن؟ وأين حلت السعودية؟ 4 ناجين فقط.. حادثة غرق جديدة ضحيتها عشرات المهاجرين الأفارقة قبالة سواحل اليمن بيان للإمارات حول موقفها من اتفاق الحكومة اليمنية مع الحوثيين إعلان هام لطيران اليمنية بشأن عدد الرحلات المتفق عليها من وإلى مطار صنعاء ومنافذ بيع التذاكر الصين تتحرك في البحر الأحمر وتكشف كيف نجت معظم سفنها من هجمات الحوثيين؟

احفاد بلال وحفيد فاطمة .. فضيحة عنصرية
بقلم/ يحي الثلايا
نشر منذ: 4 سنوات و أسبوع و 6 أيام
السبت 11 يوليو-تموز 2020 08:22 م
 

الحوثي أطلق على فئة يمنية كبيرة تسمية عنصرية وقحة "احفاد بلال" واتباعه عاملين للموضوع زفة ويحاولون تسويقها كإنجاز .

بلال الذي يشير إليه الحوثي، هو الصحابي الجليل بلال بن رباح، الاسمر الذي كان اجداد الحوثي من عتاولة قريش يعايرونه ويحتقرونه كونه خادم وهم سادة !!

يطلق الحوثي على نفسه صفة (السيد) قبل كل خطاباته، واليوم يظهر ليذكرنا بأن بلال بن رباح خادم يباع ويشترى وأن له احفاد في اليمن!!.

اخوتنا هؤلاء مواطنون يمنيون ايها الوقح، والطبقية العنصرية التي همشت الفئات واوجدت الفوارق بين البشر بسبب لون بشرتهم او مهنتهم هي نتيجة حكمكم وثقافتكم القذرة ومذهبكم العنصري!.

هناك امر ربما يكون مهما يا بن المقذية، كل كتب التاريخ تقول ان بلال رضي الله عنه مات وليس له ذرية، وانت تنسب اناسا لغير ابيهم ومن ينسب شخصا لغير ابيه فهو ملعون!!

تنسبهم لتشابه البشرة فقط، ولتذكيرنا بحكاية السيد والعبد!

اذا كانت الانساب عندكم مجرد شغل سياسة وخطابات اعلامية فانتسابكم لعلي وفاطمة ايضا مجرد شغل سياسة وتلفيقات ولصوصية !!

بالمناسبة: استثمرتم قبل خمس سنوات بنذالة اسم وبشرة المواطن اليمني محمد القيرعي وبعد خلاف بسيط، عايره ابناء سلالتك بانه خادم ابن خادم وضربوه واهانوه بشكل مقزز !.

اين انتهى مصير محمد القيرعي ؟!