آخر الاخبار

الصين تطالب مليشيا الحوثي إلى نسيان الخيار العسكري والعودة إلى طاولة المفاوضات «ترمب» يهدد بمنع «هاريس» من الترشح.. ويصفها بالليبرالية المتطرفة وزير الأوقاف يترأس اللقاء التشاوري لقطاع تحفيظ القرآن الكريم ويناقش مستوى تنفيذ الخطط العامة موظفو البنك المركزي والأهلي يلوحون بالإضراب تنديدا بالتراجع عن الإجراءات الاقتصادية توكل كرمان تنسف حديث نتنياهو أمام الكونجرس وتخاطبه أنت إرهابي كبير ومرتكب حرب إبادة مكانك الطبيعي في السجن وأروقة المحاكم أقوى 10 جوازات سفر في العالم لعام 2024.. ماذا عن جواز اليمن؟ وأين حلت السعودية؟ 4 ناجين فقط.. حادثة غرق جديدة ضحيتها عشرات المهاجرين الأفارقة قبالة سواحل اليمن بيان للإمارات حول موقفها من اتفاق الحكومة اليمنية مع الحوثيين إعلان هام لطيران اليمنية بشأن عدد الرحلات المتفق عليها من وإلى مطار صنعاء ومنافذ بيع التذاكر الصين تتحرك في البحر الأحمر وتكشف كيف نجت معظم سفنها من هجمات الحوثيين؟

إكتشاف جين الجوع الذى يفتح الشهية
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 10 سنوات و 8 أشهر و 25 يوماً
الثلاثاء 29 أكتوبر-تشرين الأول 2013 06:46 م

إذا كنت تشعر بالجوع بشكل دائم ولا تستطيع إنقاص وزنك، فمن الممكن أن يكون لديك "جين الجوع" الذى اكتشفه باحثون بريطانيون يقولون إنه قد يكون السبب وراء الإصابة بالسمنة.

وحدد الباحثون بجامعة كامبريدج جينا جديدا يمكن أن يكون السبب وراء تمتع البعض بشهية مفتوحة بشكل مفرط وبطء عملية التمثيل الغذائي لديهم.

وفحص الباحثون أكثر من 2000 مريض من المصابين بسمنة مفرطة، فوجدوا أن من منهم يحمل تحورات لجين يسمى /كيه اس ار 2/ كانوا الأكثر شعورا بالجوع، وكانت عملية التمثيل الغذائي أو حرق السعرات الحرارية عندهم أقل بكثير من الأشخاص الذين يحملون نسخة طبيعية من هذا الجين.

وقال الباحثون، وفقا لصحيفة /ديلى ميل/ البريطانية، إن تغيير الأنظمة الغذائية ومستويات النشاط البدني تقف وراء ارتفاع حالات السمنة في العصر الحديث، غير أن بعض الأشخاص يكتسبون وزنا أكثر من غيرهم، ويكون هذا التنوع ناجم بشكل كبير عن عوامل جينية.

وأشاروا إلى أن اكتشاف جين السمنة الجديد /كيه اس ار 2/ يثبت أن الجينات يمكنها أن تسهم في الإصابة بالسمنة من خلال تباطؤ عملية التمثيل الغذائي وهى قدرة الجسم على حرق السعرات الحرارية.

وأوضح القائمون على الدراسة أن هذا الاكتشاف قد يزود العلماء بمعلومات حول تطور السمنة عند الأطفال ويمهد الطريق أمام تطوير أدوية جديدة لعلاج السمنة وأيضا مرض السكر من النوع الثاني المرتبط في الغالب بها.