وزير في الحكومة الشرعية يوجه نداءً هاماً لجميع اليمنيين في الداخل والخارج مسؤول حكومي يعري الاعترافات المُفبركة التي تنشرها مليشيا الحوثي لنخبة المجتمع في صنعاء إغلاق مصانع وإلغاء وظائف.. ما الذي يحدث في قطاع السيارات الأوروبية؟ الكشف عن أكبر صفقة فساد جديدة في دولة عربية بقيمة 18 مليار دولار ضربة موجعة وغير متوقعة… مانشستر سيتي يقطع الطريق على ريال مدريد برشلونة يعلن القائمة النهائية بدوري أبطال أوروبا مصر وتركيا تشهد توقيع اتفاقيات استراتيجية وتاريخية كبيرة ومصادر تكشف التفاصيل مكتب الأوقاف بمأرب ينظم الدورة الثانية للإقراء والإجازة بالسند لتأهيل معلمي القرآن الكريم تعرف على أغلى 10 فرق رياضيه في العالم.. وأكثرها هيمنة؟ تعرف على قائمة الدول التي أوقفت تصدير الأسلحة لإسرائيل
تحول الأنترنت إلى مكان ملائم لبناء علاقات حب بين الشباب، فتبادل الكلام والصور عبر الشاشات قد يتطور إلى إعجاب ثم حب متبادل. لكن يبقى هذا النوع من العلاقات يثير الكثير من الشكوك عند البعض نظرا للأكاذيب التي يقولها الطرفان لإخفاء عيوبهما أو أحداث في الماضي يخشون أن تنفر منهم الطرف الآخر. وغالبا ما تتعلق هذه الأكاذيب بمواضيع معينة ومنها:
- الشكل الخارجي: فرغم وجود الكامرا وتبادل الصور فإن هذا لا يكفي لمعرفة الشكل الحقيقي للشخص سواء تعلق الأمر بوجهه أو طوله او وزنه، وخاصة مع وجود الفوتوشوب الذي يمسح العيوب ويجمل الصورة.
- الحالة الاجتماعية: يميل الحبيب(ة) في الأنترنت إلى إخفاء حالته الاجتماعية حيث بإمكانه أن يقدم نفسه عازبا بينما هو متزوج أو مطلق…
- الوضع المهني والمالي: يكذب الرجل عادة في هذا الامر بإخفائه لواقعه الاقتصادي عندما لا يكون وضعا مريحا.
- العمر: قد تكون النساء هن الأكثر كذبا عندما يتعلق الأمر بالإفصاح عن عمرهن لكن نسبة مهمة أيضا من الرجال يعمدون إلى التمويه في ما يتعلق بالعمر.
- الطباع: لا يمكن التعرف حقيقة عن طباع الشخص من خلال الأنترنت، لذلك فإن الكثيرين ممن يربطهم الحب والود عبر الأنترنت يتفاجأون بطباع الطرف الآخر التي قد تكون سيئة .