آخر الاخبار

الصين تطالب مليشيا الحوثي إلى نسيان الخيار العسكري والعودة إلى طاولة المفاوضات «ترمب» يهدد بمنع «هاريس» من الترشح.. ويصفها بالليبرالية المتطرفة وزير الأوقاف يترأس اللقاء التشاوري لقطاع تحفيظ القرآن الكريم ويناقش مستوى تنفيذ الخطط العامة موظفو البنك المركزي والأهلي يلوحون بالإضراب تنديدا بالتراجع عن الإجراءات الاقتصادية توكل كرمان تنسف حديث نتنياهو أمام الكونجرس وتخاطبه أنت إرهابي كبير ومرتكب حرب إبادة مكانك الطبيعي في السجن وأروقة المحاكم أقوى 10 جوازات سفر في العالم لعام 2024.. ماذا عن جواز اليمن؟ وأين حلت السعودية؟ 4 ناجين فقط.. حادثة غرق جديدة ضحيتها عشرات المهاجرين الأفارقة قبالة سواحل اليمن بيان للإمارات حول موقفها من اتفاق الحكومة اليمنية مع الحوثيين إعلان هام لطيران اليمنية بشأن عدد الرحلات المتفق عليها من وإلى مطار صنعاء ومنافذ بيع التذاكر الصين تتحرك في البحر الأحمر وتكشف كيف نجت معظم سفنها من هجمات الحوثيين؟

محمد حسن الكبوس
بقلم/ جريدة مأرب برس
نشر منذ: 11 سنة و 4 أشهر و 20 يوماً
الإثنين 04 مارس - آذار 2013 05:45 م
مؤسس مجموعة الكبوس للتجارة والصناعة والاستثمار، والتي بدأت نشاطها منذ العام 1938م.
بدأ الحاج محمد حسن الكبوس رحلته في عالم التجارة مسافراً إلى مدينة عدن لجلب البضائع المتنوعة، وأثناء تواجده في عدن قرر جلب أنواع من الشاي السيلاني والكيني إلى مدينة صنعاء القديمة، وكان بذلك أول من قام بإدخال وبيع الشاي في مدينة صنعاء وأول من ادخل مكائن طحن البن اليمني الأصيل لبيعه إلى المستهلك اليمني وأصبح الناس يتوافدون عليه بكثرة فارتبط اسم الشاي والبن وجودتهما باسم/ شاي وبن الكبوس.
 ومن هنا تطور النشاط التجاري وتم تأسيس أول وأكبر مصنع على مستوى الشرق الأوسط لإنتاج وتعبئة الشاي بأحدث الوسائل والمكائن الممكنة.
ولم يقتصر نشاط مجموعة الكبوس على إنتاج الشاي فحسب بل توسع ليشمل إنتاج وتعبئة البن، بل وتصدير كلّ من الشاي والبن إلى دول الخليج وبعض الدول الأوروبية والأمريكيتين واليابان.
امتدت أنشطة المجموعة لتشمل صناعة الأغذية الخفيفة والصناعات البلاستيكية والعديد من الصناعات المتنوعة بالإضافة إلى أن مجموعة الكبوس وكيلة لعدد من الوكالات العالمية مثل وكالة فريجيدير وجيبسون وبيسل الأميركية المتخصصة في صناعة الأدوات المنزلية الكهربائية، بالإضافة إلى وكالة آ اند دي اليابانية للميازين الحساسة.. وغيرها من الشركات العالمية الاخرى.