دولة عربية خالفت كل الدول العربية في إعلان بداية رمضان
لجنة اعتماد مساكن الحجاج تقوم بزيارة المساكن في المدينة المنورة .. استعدادات مبكرة لموسم الحج
الجبايات الحوثية في اليمن .. مشروع لثراء المليشيا وتمويل لتغذية الحروب
ماذا بعد المشادة الكلامية بين ترامب وزيلينسكي؟ وما موقف اوروبا من أوكرانيا؟
قطاع قبلي يتسبب في ازمة الغاز المنزلي.. الشركة اليمنية للغاز تنجح في الإفراج عن مقطورات الغاز المحتجزة
الجيش السوداني يتوغل أكثر بالعاصمة الخرطوم و مقتل 10 من مليشيات الدعم السريع
صدور توجيهات حكومية تمس احتياجات المواطنين خلال شهر رمضان في المحافظات المحررة
عبدالملك الحوثي يهدد إسرائيل ويتوعد باستهداف تل أبيب...في حال عودتها للحرب في غزة
السلطات المحلية بمحافظة تعز تفضل عدم فتح طريق الحوبان على مدار 24 ساعة وتقول السبب
قيادات الحوثي في طليعة المستهدفين.. ترامب أمر بإلغاء القيود على الغارات الجوية فى الخارج .. موافقة أمريكية على استهداف القيادات الإرهابية في المنطقة.. عاجل
تطلق المغنية السورية أصالة نصري، خلال أيام عيد الفطر، أغنية جديدة تعتبرها "بمثل معايدة للثوار في بلدها"، كما نقل عديد من المواقع الإلكترونية.
كذلك يبث موقع يوتيوب "برومو" أول إعلان للأغنية التي تحمل عنوان "آه هالكرسي لو يحكي".
وتقول كلمات الأغنية التي تخاطب الرئيس السوري "كل الكراسي تكسرت، من دروسك تعلم، كل العلم ما بينفعك، والشعب بطل يسمعك، وكل القتل ما بينفعك"، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.
وتضيف الأغنية التي لحنتها أصالة بنفسها ووزعها حسين النجار "سكتنا كتير عالظلم، لا تقول ما عندك علم، لما الجرح علم، بدي بصراحة أنصحك، تبقى ما رح تزبط معك.. نحن انقهرنا والقهر، خلانا نتعلم".
وكان الجمهور السوري المعارض بانتظار عمل فني مشترك أعلن عنه عازف العود العراقي الشهير نصير شما يحمل عنوان "الشعب يريد".
والمغنية السورية هي مثار تجاذب بين مختلف الأطراف، هجوم من قبل الموالين للنظام السوري وتأييد ودعم من قبل معارضيه الذين باتوا يسمونها "مطربة الثورة السورية"، وذلك منذ أطلقت تصريحاتها المؤيدة للثورة السورية في منتصف مايو/أيار الماضي، حين وجهت "رسالة إلى ثوار سورية" تناقلها عديد من المواقع الإلكترونية.
فقد أعلنت فيها رفضها السفر إلى سورية للمشاركة في "تمثيليات دعم نظام بشار الأسد". وقالت "كيف لي ألا أشعر بأهلي ولا أرى ما يحدث ولا أسمع صراخهم الذي زلزل قلبي وعقلي وكاد يخترق روحي". وختمت رسالتها بالقول "ليتني معكم لأصرخ "حرية" بكل صوتي".
لكن أحد الموسيقيين السوريين فضل عدم الكشف عن هويته، قال لـ"فرانس برس": "إن كل ذلك لن يشفع لأصالة، هي التي غنت "حماك الله يا أسد"، و"زادك الله"، وغيرها من أغانٍ تُمجد النظام".