آخر الاخبار

بالتزامن مع وصول حاملة الطائرات الأميركية «روزفلت» إلى المنطقة.. ضربات أمريكية تدمّر أهدافاً حوثية مليشيا الحوثي تشيع قيادات برتب رفيعة.. وإقرار بمقتل 312 عنصرا خلال بضعة اشهر في مواجهات مع قوات الشرعية رسمياً.. مليشيات الحوثي تنصّب زعيمها نبياً مقدما على أفضلية نبينا الكريم ومغردون يردون :لهذة الدرجة فوق الرسل والانبياء محكمة العدل الدولية تحدد موعدًا للإعلان عن موقفها من احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية بعد مغادرته ليفربول.. كلوب يرد على عرض لتدريب المنتخب الأمريكي اليمن: قتلى وجرحى في هجوم إرهابي بشبوة الديوان الملكي السعودي يصدر قرارا بخصوص ثلاثة أسماء ويعتمد لها 3 ضوابط لتسجيلها وقفة تضامنية بمأرب تطالب بمسيرات غضب في كل مدن العالم لإدانة المجازر الإسرائيلية ووقف حرب الإبادة بغزة عاجل المجلس الرئاسي يدعم قرارات البنك المركزي بعدن ويؤكد ان إصلاح الوضع الإقتصادي للبلد يبدأ بإعادة تصدير النفط وتوحيد العملة اجتماع طارئ لمجلس القيادة الرئاسي.. المجلس يحذر الحوثيين ويعلن الجاهزية العسكرية لأي مغامرة قادمة

مشاهدة الأموال الكثيرة قد تدفع للسرقة
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 11 سنة و 3 أسابيع و يومين
الثلاثاء 18 يونيو-حزيران 2013 05:23 م

كشفت دراسة حديثة قامت بها جامعة "هارفارد" الأمريكية، أن مشاهدة الفرد للأموال الكثيرة أو تفكيره بالمال في أثناء قيامه بعمله اليومي قد يؤدي إلى دفعه للسرقة أو القيام بتصرف غير أخلاقي آخر من أجل الحصول عليه.

 وحسب موقع "سي إن إن" العربية، بينت الدراسة التي لخصت نتائج أربع دراسات أخرى قامت بها جامعة "هارفارد" وجامعة "يوتاه"، أن الأفراد الذين يرون صوراً لأموال أو جمل تشير بمعناها إلى الغنى أو الحصول على الكثير من الأموال قد تدفع الفرد إلى القيام بسلوكيات غير سوية في أثناء عمله، مثل الكذب للحصول على أموال وترقيات، أو حتى أبسط من ذلك، مثل سرقة أوراق بيضاء للطباعة واستخدامها في المنزل لأغراض شخصية.

 وأوضحت الدراسة التي استندت إلى 324 حالة، أن رؤية الأموال بشكل يومي أو دفع العقل للتفكير بها، ستضع العقل في وضعية الأعمال أو ما وصفته الدراسة بـ" Business mind ،" وهو دفع العقل للتفكير فقط في المصلحة المادية بعيداً عن أي أخلاقيات أو مبادئ للتعامل.

وخلصت الدراسة إلى أن التفكير في الأموال الطائلة والتعامل معها أو حتى رؤية صور لها بشكل يومي من قِبَل العاملين أو الموظفين هو دافع كبير لفساد الفرد.