للنساء فقط.. هذا ما يحدث عندما تصاب البشرة بالعطش صلاح يصنع "وحشاً" يخيف أندية إنجلترا.. دون علمه علامات تظهر على وجهك تدل على الإصابة بمرض السرطان مشرف حوثي يغتصب طفلاً في الثانية عشر من عمره - القبيلة التي ينتمي لها الطفل تتداعى للاحتشاد المسلح شاهد..القسام تعلن إيقاع قوة صهيونية في كمين محكم بخانيونس.. وتفجير عين نفق تقرير أممي يتحدث عن كارثة حقيقية تقترب من 17 مليون يمني صحفي يمني يتحدث عن تحركات وقرارات لـ أحمد علي عبدالله صالح تعزز من تمزيق حزب المؤتمر وتبدد آمال اليمنيين في توحيد الصف الجمهوري توكل كرمان تشارك في عدة فعاليات دولية بدأتها بفعالية نظمتها لجنة نوبل للسلام بجنوب أفريقيا مزاد دولي لإنتاج الصقور بالسعودية يحقق أرباحاُ تزيد عن 2.7 مليون دولار مأرب...ندوة سياسية تناقش تهديدات الحرب على غزة وانعكاساتها على المنطقة العربية
افتتح في العاصمة الشيشانية غروزني امس، مسجد جديد أطلق عليه اسم «قلب الشيشان» وهو أكبر مسجد في أوروبا.
ونقلت وكالة أنباء «نوفوستي» ع ن مفتي جمهورية الشيشان سلطان ميرزايف أن مسجد «قلب الشيشان» الذي يحمل أيضاً اسم الرئيس الشيشاني الراحل أحمد قادروف، هو أكبر مسجد في أوروبا، إذ يتسع لعشرة آلاف شخص.
وبُدء ببناء المسجد في العام 2006 على مساحة 14 هكتاراً، ويضم إلى جانب المسجد، مبنى لإدارة المؤسسة الإسلامية في الشيشان ومؤسستين للت``عليم الإسلامي وبيتاً للطلاب ومكتبة وفــندقاً. ويبلغ ارتفاع كل من منارات المسجد الأربع، أكثر من 60 متراً.
وكان أحمد قادروف، مفتي جمهورية الشيشان سابقاً، دعا إلى تشييد هذا المسجد عام 1997. إلا أن الحرب التي اندلعت في القوقاز حينذاك حالت دون ذلك.
وشيّد المسجد قبالة حديقة في وسط غروزني. ويتوسط الحديقة تمثال لقادروف الذي يتولى ابنه رمضان الموالي للكرملين منصب رئيس جمهورية الشيشان التي تتمتع بحكم ذاتي واسع داخل الاتحاد الروسي.
وحضر أكثر من 2000 ضيف أجنبي من 25 بلداً افتتاح مسجد «قلب الشيشان».
وقال الرئيس الشيشاني خلال مراسم افتتاح المسجد بحضور رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين، ان الغرض منه إرساء السلم في الجمهورية القوقازية. وأضاف ان «حرب الشيشان (1999)، فجرت لتدمير روسيا لكن الشعب الشيشاني المدعوم من المركز الفيديرالي (موسكو) احبط تلك المخططات».
ونقلت وكالات الأنباء الروسية عن قادروف (33 سنة) قوله ان بوتين (الرئيس الروسي السابق) «هو أمل وسند للعالم الإسلامي برمته».
وحضر المدعوون افتتاح الجامع تحت امطار غزيرة وعلى انغام الطبول. وللمناسبة، اغلق وسط غروزني بشاحنات ونشرت اعداد كبيرة من الجنود والشرطة، بمعدل شرطي لكل مئة متر، في مؤشر الى مخاوف جدية من هجمات يشنها المسلحون المتشددون المناهضون لموسكو.