آخر الاخبار

هيومن رايتس ووتش تكشف ما لحق باليمنيين جراء اغلاق المقرات الأممية في مناطق المليشيا وتدين قمع الحوثيين لموظفي الأمم المتحدة مدارس مأرب تفتح أبوابها ونائب وزير التربية يدشين العام الدراسي الجديد وصف الوضع في مأرب بالكارثة.. تقرير حديث يكشف بالأرقام خسائر وأضرار الأمطار والسيول التي اجتاحت المحافظة يوم 11 أغسطس نجم ريال مدريد السابق قريبا في الدوري السعودي وخبر سار بالنسبة لرونالدو إحصائية جديدة بضحايا الأمطار الغزيرة والفيضانات المفاجئة التي ضربت اليمن مؤخرا رونالدو في مباراة الهلال.. احباط كبير وتصرفات غير مقبولة والدعيع يعلق: ''هذا تصرف غير محترم'' السعودية تطلق منصة جديدة للتوظيف أرقام مخيفة نشرها الدفاع المدني في غزة لعدد الجثث التي تبخرت وجثث شهداء أخرين ما تزال تحت الأنقاض محافظتان في اليمن تشهدان أعلى معدل في سوء التغذية تواجهان أعلى معدلات التقزم النشرة الجوية تتوقع هطول أمطار غزيرة جداً على 16 محافظة في اليمن.. تعرف عليها

احفاد بلال وحفيد فاطمة .. فضيحة عنصرية
بقلم/ يحي الثلايا
نشر منذ: 4 سنوات و شهر و 7 أيام
السبت 11 يوليو-تموز 2020 08:22 م
 

الحوثي أطلق على فئة يمنية كبيرة تسمية عنصرية وقحة "احفاد بلال" واتباعه عاملين للموضوع زفة ويحاولون تسويقها كإنجاز .

بلال الذي يشير إليه الحوثي، هو الصحابي الجليل بلال بن رباح، الاسمر الذي كان اجداد الحوثي من عتاولة قريش يعايرونه ويحتقرونه كونه خادم وهم سادة !!

يطلق الحوثي على نفسه صفة (السيد) قبل كل خطاباته، واليوم يظهر ليذكرنا بأن بلال بن رباح خادم يباع ويشترى وأن له احفاد في اليمن!!.

اخوتنا هؤلاء مواطنون يمنيون ايها الوقح، والطبقية العنصرية التي همشت الفئات واوجدت الفوارق بين البشر بسبب لون بشرتهم او مهنتهم هي نتيجة حكمكم وثقافتكم القذرة ومذهبكم العنصري!.

هناك امر ربما يكون مهما يا بن المقذية، كل كتب التاريخ تقول ان بلال رضي الله عنه مات وليس له ذرية، وانت تنسب اناسا لغير ابيهم ومن ينسب شخصا لغير ابيه فهو ملعون!!

تنسبهم لتشابه البشرة فقط، ولتذكيرنا بحكاية السيد والعبد!

اذا كانت الانساب عندكم مجرد شغل سياسة وخطابات اعلامية فانتسابكم لعلي وفاطمة ايضا مجرد شغل سياسة وتلفيقات ولصوصية !!

بالمناسبة: استثمرتم قبل خمس سنوات بنذالة اسم وبشرة المواطن اليمني محمد القيرعي وبعد خلاف بسيط، عايره ابناء سلالتك بانه خادم ابن خادم وضربوه واهانوه بشكل مقزز !.

اين انتهى مصير محمد القيرعي ؟!