تقرير أمريكي يكشف عن مصادر تمويل مليشيات الحوثي وأجور مقاتليها
ميليشيا الحوثي تعلن استهداف ناقلة في بحر العرب
توجيه رئاسي بعدم إبرام أي صفقة تبادل مع المليشيات لا تشمل إطلاق السياسي محمد قحطان
«توجيهاتي هي القانون».. قيادي حوثي يوجه إهانة ساخرة لمدير مكتب المشاط
تعز - وفاة 7 أشخاص وإصابة 8 اخرين في حادث مروري مروع بمديرية جبل حبشي
عدن.. استعدادات لبدء امتحانات طلاب الشهادة الثانوية
ريال مدريد يعلن رحيل قائد الفريق وتقارير عن قرب انتقاله للدوري السعودي
أول تعليق لإسماعيل هنية بعد استشهاد 10 من عائلته بينهم شقيقته
مشائخ ووجهاء تعز يوجهون رسالة قوية ومباشرة للحوثيين
قناة يمنية تعلن نقل مباريات المنتخب اليمني في بطولة غرب آسيا للشباب
قال مركز حقوقي نرويجي إن عدد النازحين داخلياً نتيجة النزاعات المسلّحة والعنف وانتهاكات حقوق الإنسان في العالم تضاعف في نهاية العام 2012، مشيراً إلى أن السبب الرئيسي لذلك هو زيادة النازحين داخلياً في سوريا خمس مرات.
وبحسب تقرير جديد لمركز رصد النزوح الداخلي، فإن عدد أولئك النازحين داخلياً بلغ في نهاية العام الماضي 28.8 مليون شخص أي بزيادة 2.4 مليون شخص عن العام الذي سبقه.
ولفت المركز -وهو مؤسسة دولية رائدة في رصد النزوح الداخلي في جميع أنحاء العالم- إلى أن هذا الرقم هو الأعلى منذ أن بدأ المركز يسجّل البيانات المتعلقة بأعداد النازحين داخلياً.
يشار إلى أن النازحين داخلياً لا يعتبرون لاجئين، ولا يستفيدون من الحماية الدولية لأنهم لم يجتازوا الحدود.
وذكرت كيت هالف مديرة المركز -الذي أنشأه المجلس النرويجي للاجئين عام 1998- أن معظم الارتفاع في عدد الأشخاص النازحين داخلياً، يعود إلى 2.4 مليون شخص نزحوا بسبب الأزمة داخل سوريا بحلول نهاية 2012.
ووصفت النزوح الداخلي في سوريا بأنه مثل كرة ثلج، وحذرت من أنه سيستمر في التسارع حتى إيجاد حل للأزمة السورية.
ومن أبرز النقاط الواردة في التقرير، أن 20% من الزيادة العالمية في عدد النازحين داخلياً عام 2012 كانت في الشرق الأوسط. أما منطقة جنوب الصحراء الأفريقية فتبقى المنطقة ذات العدد الأعلى للنازحين داخلياً والبالغ 10.4 ملايين شخص عام 2012.
أما البلد الذي يضم أعلى عدد للنازحين داخلياً فهو كولومبيا، ويقدرون بنحو خمسة ملايين شخص.