آخر الاخبار

حماس تفاجئ المراقبين.واسرائيل وتعلن إختيار السنوار رئيسا لمكتبها السياسي خلفا لهنية عاجل: الحكومة اليمنية تقر رسميا إطلاق خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية ستارلينك في اليمن. نائب وزير التربية يناقش آلية الارتقاء بالعملية التعليمية والتعليم الأهلي بمحافظة مأرب تكشف لأول مرة .. تعرف على الخطوط الخمس الحمراء التي رسمتها امريكا لايران حيال تنفيذ اي ضربة تستهدف  إسرائيل. بعد هروب الشيخة حسينة.. رئيس بنغلاديش يعلن عن قرارات جديدة عدن.. صدور توجيهات عاجلة لرئيس الحكومة بخصوص عمل وزارة الأوقاف الريال السعودي في عدن يقترب من قيمة الدولار بصنعاء والعملة تواصل الإنهيار.. أسعار الصرف الآن مأرب برس ينشر القائمة النهائية لمنتخب الشباب ومصدر يكشف موعد عودة عادل عباس اليمن في المرتبة الثالثة عالميا من بين البلدان الأكثر عرضة لتغير المناخ والأقل استعدادا لمواجهة كوارثه بنسبة 99%.. الحزب الديمقراطي يختار رسميا مرشحه في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية

احفاد بلال وحفيد فاطمة .. فضيحة عنصرية
بقلم/ يحي الثلايا
نشر منذ: 4 سنوات و 3 أسابيع و 4 أيام
السبت 11 يوليو-تموز 2020 08:22 م
 

الحوثي أطلق على فئة يمنية كبيرة تسمية عنصرية وقحة "احفاد بلال" واتباعه عاملين للموضوع زفة ويحاولون تسويقها كإنجاز .

بلال الذي يشير إليه الحوثي، هو الصحابي الجليل بلال بن رباح، الاسمر الذي كان اجداد الحوثي من عتاولة قريش يعايرونه ويحتقرونه كونه خادم وهم سادة !!

يطلق الحوثي على نفسه صفة (السيد) قبل كل خطاباته، واليوم يظهر ليذكرنا بأن بلال بن رباح خادم يباع ويشترى وأن له احفاد في اليمن!!.

اخوتنا هؤلاء مواطنون يمنيون ايها الوقح، والطبقية العنصرية التي همشت الفئات واوجدت الفوارق بين البشر بسبب لون بشرتهم او مهنتهم هي نتيجة حكمكم وثقافتكم القذرة ومذهبكم العنصري!.

هناك امر ربما يكون مهما يا بن المقذية، كل كتب التاريخ تقول ان بلال رضي الله عنه مات وليس له ذرية، وانت تنسب اناسا لغير ابيهم ومن ينسب شخصا لغير ابيه فهو ملعون!!

تنسبهم لتشابه البشرة فقط، ولتذكيرنا بحكاية السيد والعبد!

اذا كانت الانساب عندكم مجرد شغل سياسة وخطابات اعلامية فانتسابكم لعلي وفاطمة ايضا مجرد شغل سياسة وتلفيقات ولصوصية !!

بالمناسبة: استثمرتم قبل خمس سنوات بنذالة اسم وبشرة المواطن اليمني محمد القيرعي وبعد خلاف بسيط، عايره ابناء سلالتك بانه خادم ابن خادم وضربوه واهانوه بشكل مقزز !.

اين انتهى مصير محمد القيرعي ؟!