روسيا تعترض في مجلس الأمن على التصنيف الأمريكي للمليشيات الحوثية كجماعة إرهابية وتقدم مبرراتها
الحوثيون يتوسلون برنامج الغذاء العالمي لاستئناف عمله في صعدة
مهندس صناعي يحقق حلمه بعد 40 عاما من الانتظار.. مؤسسه توكل كرمان تحول حطاب الخشب الى مهندس يصدر الأدوات المعدنية من قرية الأكمة الى الأسواق المحلية
حماس تتوعد تل أبيب وتكشف عن ردة فعلها جراء أي تصعيد عسكري إسرائيلي
وزارة الأوقاف والإرشاد تتوعد بعقوبات صارمة ضد أي منشأة تقصر في خدمة المعتمرين
الرئيس الأمريكي دونالد ترمب: سأزور السعودية قريباً
الإدارة الأمريكية تتوعد الحوثيين ولندن تكشف عن خطة لمنع تهريب الأسلحة وحماية السواحل اليمنية ضمن شراكة دولية..
أبرز ما جاء في بيان الجمهورية اليمنية أمام جلسة مجلس الأمن الدولي
أول تحرك اوربي جاد .. بريطانيا تدعو عبر مجلس الأمن يدعو لضمان حظر توريد الأسلحة إلى اليمن وتحديدا الأسلحة الإيرانية
التنقل دون قيود زمنية.. الإعلان رسميًا عن فتح طريق الحوبان- تعز على مدار 24 ساعة خلال شهر رمضان
تستمر المليشيا الانقلابية في استهداف المدنيين الآمنين في منازلهم ,وتواصل ارتكاب تلك المجازر .
في حي الزراعة بمدينة #مأرب لا زال السكان يتذكرون تلك المجزرة التي استهدفت الاطفال بمقذوف للمليشيا ادى الى استشهاد ٨اطفال وجرح نحو ١٧ آخرين كانوا يلعبون ,وينتظرون يوم عيدهم الذي لا يفصلهم عنه الا ساعات قليلة في العام الماضي ٢٠١٦ .
اليوم تكرر تلك المليشيا مأساة جديدة باستهداف حي سكني مكتظ بالسكان بمدينة مأرب وفي ايام العيد .
لا تجيد هذه المليشيا الا القتل والدمار وصناعة المآسي واقامة العزاء وافتتاح المقابر وتتعمد افساد كل فرحة تتسلل الى قلوب ابناء الوطن بفعل اجرامي, لا زلنا نتذكر في يوم عيد الفطر من العام ٢٠١٥م كيف حولت العيد الى مأساة ليس في قلب تلك الام التي اختطفت قذيفة حوثية ولداها من أمام منزلها لتبقيها وحيدة بعد أن فقدت زوجها.
لن ينسى أبناء اليمن مآسي هذه العصابات, لقد اغتالت كل مناسباتهم وسجلت جريمة في كل مناسبة وفي كل بقعه من بقاع الجغرافيا اليمنية ستبقى أدلة دامغة على اجرام هذه المليشيا حتى وان تغافلت عنها المنظمات المحلية والدولية ,ومهما حاولت المنظمات التي تعمل على تجميل قبح جرائم تلك العصابات حتما سينكشف زيفها.
هذه المليشيا كلما جرى الحديث عن السلم ترتكب جرائم بشعه بحق المواطن اليمني ولا يمكن أن يبقى للسلم عرى مادامت هذه المليشيا تمسك بالسلاح.