الإنتقالي يتنصل من المسؤولية ويستنجد بالسعودية والإمارات.. ومأرب تنقذ عدن من جديد
بيان عاجل للتكتل الوطني للأحزاب: ''نحذر من عواقب وخيمة للإنهيار الإقتصادي والخدمي وندعو لتحرك حاسم وإقالة كل المسئولين الفاسدين''
غضب الشعب في عدن يوقظ الحكومة من سباتها.. بن مبارك يعلن عن حلول إسعافية لمشكلة الكهرباء ويتعهد بالإصلاحات ومحاسبة المقصرين ''تفاصيل''
الريال اليمني في وضع كارثي والحكومة تتخبط في الفشل ''أسعار الصرف الآن''
تونس.. حركة النهضة تدين أحكام سجن بحق الغنوشي وسياسيين وإعلاميين
تغيير ديمغرافي في صنعاء.. جماعة الحوثي تستولي على مرتفعات جبلية وتخصص بعضها لعناصرها القادمين من صعدة
على وقع مظاهرات شعبية غاضبة في عدن.. البيض يهاجم الإنتقالي ومأرب تسعف العاصمة بـ 4 مقطورات نفط خام
القوات البحرية الصينية تعلن إحباط هجوم على سفينة تجارية في خليج عدن
غضب شعبي واسع في عدن احتجاجًا على تردي الخدمات و انقطاع الكهرباء
الريال يواصل الإنهيار ويفقد 71 بالمائة من قيمته ..ومصادر تكشف التفاصيل
جدد الاتحاد العالمي للحفاظ على البيئة مطالبته لليمن بالتشديد على منع دخول قرون وحيد القرن إلى الأسواق اليمنية التي تستخدم في صناعة رأس الجنبية اليمنية، حيث أعتبر اليمن ضمن أهم الدول التي تهدد انقراض وحيد القرن.
وتمثل"الجنبية" موروثاً حضارياً للشعب اليمني، إضافة إلى كونها تمثل رمزاً للمكانة الاجتماعية في أوساط المجتمع اليمني، بغض النظر عن المستوى الاجتماعي.
من جانبه أكد " المهندس احمد بن احمد البشه مدير عام الهيئة اليمنية للمواصفات أن الهيئة بدأت بمنع دخول كمية كبيرة من قرون حيوان وحيد القرن بشكل رسمي منذ عامين، ولم تسمح بدخول كميات مستوردة من قرون وحيد القرن استجابة للاتحاد العالمي.
وتبحث اليمن حالياً عن بدائل لصناعة "رأس الجنبية" من قرون وحيد القرن، تكون قريبة لجمال قرون وحيد القرن، حيث تصنع بعض رؤوس "الجنبية" من الأشجار والقرون العادية، غير إن رأس "الجنبية" المصنوع من قرون وحيد القرن هو الأجمل على الإطلاق.
ويؤكد المهندس محمود شديوه رئيس الهيئة العامة لحماية البيئة، بأن اليمن تدرس جدياً إيجاد البدائل المستخدمة في صناعة الجنابي، حيث تم طرح استخدام العقيق اليمني كبديل عن قرون وحيد القرن، مطالباً إلى الترويج للصناعة الجديدة بدلاً من قرون وحيد القرن . و من ضمن تلك الحلول محاولات السلطات اليمنية لمنع دخول وحيد القرن، وإيجاد بدائل لصناعة رأس"الجنبية"خلق سوقًا سوداء للقرون، ورفع أسعارها، حيث تصل أسعار"الجنبية" الجديدة المصنوعة من قرن وحيد القرن إلى ما يفوق الآلاف من الدولارات، وترتفع القيمة كلما كانت "الجنبية" قديمة، وحينما تكون "الجنبية" قديمة وتعود شخص مشهورا في المجتمع، كملك أو رئيس أو شيخ قبيلة، تعد الأغلى ثمناً على الإطلاق.
ولا تزال أكبر قبيلتين يمنيتين هما حاشد وبكيل تمتلكان أغلى جانبيتان قديمتان في البلاد، وهما جنبيه المرحوم عبدالله بن حسين الأحمر شيخ مشائخ حاشد، وتحولت بعد وفاته مطلع العام الماضي إلى ولده صادق الأحمر، والجنبية الثانية يمتلكها الشيخ ناجي بن عبد العزيز الشائف شيخ مشائخ قبائل بكيل. ويصل سعر هاتين الجانبيتين ما يزيد عن مليوني دولار، لأنهما كانتا ملك الإمام يحيى حميد الدين وورثهما عنة ابنة أحمد الذي أطيح بحكمة عام 1962م، يلي تلك الشخصيتين جنبية الرئيس اليمني على عبد الله صالح الذي لم يُكشف عن أصلها وسعرها حتى الآن، وجنبيه المرحوم الشيخ مجاهد أبو شوارب التي يرتديها ابنة الأكبر.