أربعة سيناريوهات محتملة للحرب الاسرائيلية البرية على لبنان أمنية عدن تناقش عدة ملفات بينها تحركات مشبوهة لخلايا حوثية العيسي يرفض استقالة مدرب منتخب الشباب ويقر بعدم صرف مستحقاته ومكافأة التأهل تفاصيل لاول مرة عن واقع الضاحية الجنوبية لبيروت .. شوارع فارغة ومبان مدمرة طلب سعودي قبيل مواجهة الاستقلال الإيراني في دوري أبطال آسيا جوجل تضيف مزايا ذكاء اصطناعي جديدة معلومات قد تذهلك تفاصيلها… هل يستطيع الذكاء الاصطناعي اكتشاف المشاعر من النصوص هبوط أسعار الأرز بعد تخفيف الهند قيود التصدير شخصية غامضة و حلقة الوصل مع إيران.. من هو حسن قصير الذي استهدفته غارة إسرائيلية بالمزة قصف إسرائيلي دون إنقطاع .. واستهداف مقر هيئة إسعاف بقلب بيروت
أتريدُ تكونُ لنا ربـَّا
تأمرُنا أو تنهى غصْبَا؟!
ونكونُ نحنُ قُدَّاسـاً
وعبيداً تملأنا رُعْبـَا !
أتريدُ بالعنفِ تقديساً
وقلوباً تمنحكَ حُبَّا ؟!
تبَّتْ يا (بشارُ) يـَداكَ
ونظـامٌ يقتلنا تبَّـا
**
ماذا ترى في طاغيةٍ
يقتلُ - كي يبقى- شعبَا
سفاحٍ يذبـحُ أطفالاً
رُضَّاعا، ما اقترفوا ذنبَا
في فردٍ يهدمُ عن عمْدٍ
بيتاً للهِ ولا يعْبَـا
ويحطمُ مسْكنَ أطفالٍ
يقتلهم إنْ صنعوا مَخبَا ؟
**
سَلْ دَرعا الحرَّةَ، ثورتَها
وحشوداً إذْ سَلكوا دَرْبَا
سَلْ بطلاً حُراً صنديداً
لا يخشى ذبحاً أو صَلبَا
سَلْ جيشاً حُراً مِقْدَاماً
من أجل الشعبِ قدْ هبَّا
سلْ كوناً نادى مُغتاظاً:
غَادرْنا غصْبَا أو رَغْبَا
والشعب ينادي: ثورتنا
لا تخشى قصفاً أو ضربَا