إعلان نتيجة أول اقتراع في انتخابات الرئاسة الأميركية مساحته شاسعة ويحتوي على غابات.. ماذا نعرف عن أكبر كهف في العالم مؤتمر حضرموت الجامع يعبر عن موقفه تجاه مجلس تكتل الأحزاب إسرائيل مسحت 29 بلدة لبنانية من الخريطة شاهد.. القسام تفجر عبوة ناسفة بـ4 جنود ودبابة إسرائيلية في جباليا تصريح أموريم عن جماهير مانشستر يونايتد يثير تفاعلاً.. هذا ما جاء فيه بهدف ابتزاز التجار ورجال الأعمال والشركات.. وثيقة مسربة تكشف عن أحدث الابتكارات الحوثية في مجال الجبايات مصر تجدد تمسكها بوحدة اليمن .. تفاصيل اجتماع الرئيس العليمي مع نظيره السيسي العالم على مشارف الحرب العالمية الثالثة.. الرئيس الأوكراني يستغيث بأوروبا ويعلن وصول 11 ألف جندي كوري شمالي إلى كورسك الروسية الاعلام الحوثي الرسمي ينقلب على التهدئة ويوجه اتهامات جارحة للسعودية
" مأرب برس - خاص "
الأخوة في موقع مارب برس هذا المقال ردا على مقاله في الميثاق
قال الألماني الشهير " فردريك نتشه" : إن أفضع حقيقة تتمثل في أن الكذب هو ما ظل يدعى حقيقة حتى يومنا هذا قال • وبقدر ما تحمله تلك العبارة من أبعاد تشاؤمية صارخة .. إلا أنها تأتي مدوية لتلوح في الأفق المعاصر.. من خلال تشظياته وتعقيداته.
• في بعض دول الغرب توجد مؤسسات لبيع الحقائق
• والعجيب في ذلك أن لدى تلك المؤسسات "زبائن" من الأثرياء الذين لا يتورعون عن دفع ملايين الدولارات في سبيل الحصول على حقيقة ما .
• ومثلما هناك من يلوي أعناق الحقائق ؛ نجد – في المقابل – أن البعض قد يخاطر بحياته للوصول إلى الحقيقة التي يريد معرفتها وسبر أغوارها .
• ثمة أسئلة تدور في أفلاك المشهد اليمني ضمن إطار أحداثه الراهنة ؛ وعلى مختلف الأصعدة السياسية والفكرية والاجتماعية .
• والإجابة على تلك الأسئلة – بحقيقة - تتطلب خوضاً في تفاصيل قد لا تنتهي .
• قالت العرب : أصاب فلان كبد الحقيقة
• وقالت الأعراب : ما رأى فلان من الشاه سوى أذنها
• و قال أحدهم : أنا لا أكذب ولكني أتجمل
• وقال رفيق الحريري "رحمه الله" : الصدق فقط هو سر نجاحي..فانتهى نهاية مؤلمة.
وكبد الحقيقة غائب بسبب تزوير المزورين الذين يسعون لارتداء الحقائق الموهومة ...
• والسعي وراء الحقائق ليس بالضرورة أن يكون من أجل تبنيها.. بل ربما يكون بغية ارتدائها ..
وبالتالي ما أكثر أولئك الذين يلبسون الحقيقة
سيف العسلي في مقاله الأخير بدأ موتورا يحاول أن يقلب الحقائق ويزيفها فهذا (العسل المغشوش ) يتطاول على شخصية وطنية ورجل متمترس في السياسة صقلته الخبرات والتجارب فابن شملان في كلمته
تحدث عن الحقائق ولم يرتديها أو يدعيها كما يحاول هذا الموتور(سيف العسلي) أن يرتديها ارتداء.. هذا الوزير الصوري الذي يُضغط بــ( الريمونت ) يريد من ابن شملان ان يتحدث عن الكيفية التي سطعم بها الفقراء والمساكين والجوعى والمتسولين والكيفية بسيطة وتكمن في حسن إدارة موارد البلاد ومخرجات ثرواتها فأزمتنا هي أزمة إدارة لكن النظام الفاسد الذي قرر الفاسد سيف العسلي أن يطم اخيرا من فساده هو الذي بدد طاقاتنا وثرواتنا واوصلنا إلى وضع مزري .. أنا أتعجب من هذا القزم كيف يتحدث بهذة اللغة المخاتلة كيف يزيف الحقائق ويحاول ارتدائها وهو أصلا مزيف ومشكوك في وطنيته هل شعوره بفوز ابن شملان الذي سيلغيه من وزارة المالية هو الذي دفعه للتدليس وتزوير الحقائق ربما؟؟!!