تفاصيل توقيع ''تيليمن'' على اتفاقية مع شركة عالمية في دبي لتوفير الإنترنت عبر الأقمار الإصطناعية الحوثيون في البيضاء سجل حافل بالإنتهاكات.. تقرير يوثق أكثر من 8 آلاف واقعة انتهاك فعاليات تنصيب ترامب رئيسًا لأمريكا تبدأ يوم الإثنين ماذا يعني انتشار شرطة غزة مع بدء موعد الاتفاق وكيف علق إسرائيليون؟ الوزير المتطرف ''بن غفير'' ووزراء حزبه يقدمون استقالتهم من حكومة نتنياهو بدء سريان اتفاق وقف الحرب على غزة.. اسرائيل خرقت الاتفاق مبكراً وحماس أعلنت أسماء أول 3 رهائن اسرائيلية حماس تعلن هوية الأسيرات الثلاثة اللاتي سيفرج عنهن حماس تعلن هوية الأسيرات الثلاثة اللاتي سيفرج عنهن الكشف عن آليات مدمرة للاحتلال في غزة بعد وقف إطلاق النار غارات أمريكية على صنعاء تستهدف مواقع للحوثيين
متعة أن تقرأ مقالة مروان الغفوري على حميد الأحمر من صباح الصبح وأنت تتناول فطورك البسيط مع البسطاء ..
بل قمة المتعة أن تأخذ طريقة قراءتك لها طابعاً مسرحياً فترفع صوتك ليسمعك النادلون وتلتمع أعينهم أيضاً، كما تتفاجئ بالمجانين والشحاذين وبائعة الكاذي العجوز الذين يحيطون بك- إضافة إلى ثلاثة أطفال يبيعون المياة المعدنية والمساوك والجرائد - قد اصيبوا جميعاً مثلك بحالة استثنائية من الصفاء والنشوة ، حتى ذلك القبيلي الذي دخل البوفية فجأة واعتقدناه شخصاً أرعناً حين مر بجانبنا وهو " لاوي بوزه " ومحدقاً بشرر ناحيتي- أو هكذا تصورته - وهو يصيخ السمع دون أن يشعرنا بذلك متعمداً ابراز سلاحه من تحت الجاكيت ومتلبساً دور المخبر التقليدي الضليع : كانت لديه موهبة التذوق على الأقل مكللة بنبالة خاصة، إذ قال لي بنهاية المقالة وقد اتسع فمه لشدة ابتسامتة المنهمرة بسخاء أدهشني : أمانة موضوع باهر ياذاك .. أمانة موضوع باهر ..ثم رفض إلا أن يحاسب فطورنا هو :)