آخر الاخبار

مجلس النواب يعلن موقفه من العقوبات الأمريكية ضد حميد الأحمر ... بماذا وجه الحكومة ؟ أولياء فاسدون.. هكذا وصل قادة الثورة الحوثية الزائفة إلى الثروة الفاحشة وحياة الترف مجلس النواب: محاولة إسكات حميد الأحمر غير مقبولة وعلى وزارة الخزانة الأمريكية إعادة النظر في قرارها بصورة عاجلة جائزة نوبل للآداب تفوز بها الكاتبة الكورية الجنوبية هان كانغ ريال مدريد.. موسم الإصابات الخطيرة! بمشاركة خمس وزارات .. وزير الأوقاف يرأس اجتماعًا للجنة العليا الإشرافية لموسم 1446 ويناقش الأدوار المحورية للجهات المشاركة رسمية وخاصة المكالمة التي استمرت 50 دقيقه بين نتنياهو وبايدن لمناقشة خطة ضرب إيران مباحثات يمنية أمريكية في الرياض لمناقشة جهود السلام في اليمن ندوة بمأرب تدعو إلى ضرورة إقامةمراكز للدعم النفسي والإرشاد الأسري. المركز الأمريكي للعدالة يندد بتسيس القضاء في عدن ويتهم المحكمة الجزائية بإصدار قرارات تنتهك قواعد القانون وتعكس حالة التردي القضاء

احفاد بلال وحفيد فاطمة .. فضيحة عنصرية
بقلم/ يحي الثلايا
نشر منذ: 4 سنوات و شهرين و 29 يوماً
السبت 11 يوليو-تموز 2020 08:22 م
 

الحوثي أطلق على فئة يمنية كبيرة تسمية عنصرية وقحة "احفاد بلال" واتباعه عاملين للموضوع زفة ويحاولون تسويقها كإنجاز .

بلال الذي يشير إليه الحوثي، هو الصحابي الجليل بلال بن رباح، الاسمر الذي كان اجداد الحوثي من عتاولة قريش يعايرونه ويحتقرونه كونه خادم وهم سادة !!

يطلق الحوثي على نفسه صفة (السيد) قبل كل خطاباته، واليوم يظهر ليذكرنا بأن بلال بن رباح خادم يباع ويشترى وأن له احفاد في اليمن!!.

اخوتنا هؤلاء مواطنون يمنيون ايها الوقح، والطبقية العنصرية التي همشت الفئات واوجدت الفوارق بين البشر بسبب لون بشرتهم او مهنتهم هي نتيجة حكمكم وثقافتكم القذرة ومذهبكم العنصري!.

هناك امر ربما يكون مهما يا بن المقذية، كل كتب التاريخ تقول ان بلال رضي الله عنه مات وليس له ذرية، وانت تنسب اناسا لغير ابيهم ومن ينسب شخصا لغير ابيه فهو ملعون!!

تنسبهم لتشابه البشرة فقط، ولتذكيرنا بحكاية السيد والعبد!

اذا كانت الانساب عندكم مجرد شغل سياسة وخطابات اعلامية فانتسابكم لعلي وفاطمة ايضا مجرد شغل سياسة وتلفيقات ولصوصية !!

بالمناسبة: استثمرتم قبل خمس سنوات بنذالة اسم وبشرة المواطن اليمني محمد القيرعي وبعد خلاف بسيط، عايره ابناء سلالتك بانه خادم ابن خادم وضربوه واهانوه بشكل مقزز !.

اين انتهى مصير محمد القيرعي ؟!