العائدون في اليمن .. دراسة مسحية تكشف ٌكلفة الحرب والدمار وأثرها على حياة النازحين وزير الأوقاف يقوم بزيارة تفقدية لمكتب أوقاف محافظة أبين تحذير عاجل من الملحقية الثقافية بالسفارة اليمنية بموسكو للطلاب اليمنيين الجدد وزير الدفاع العراقي يعترف بتأجيل انسحاب القوات الأمريكية وقوات التحالف كن العراق الى 2026 شاهد.. حادث مروري مروع يودي بحياة 16 شخصا في تعز تصريح قوي لقيادي في حماس بشأن القائد العسكري الأول محمد الضيف اليمن تتسلم من موريتانيا رئاسة مجلس جامعة الدول العربية اتحاد غرب آسيا يقر بخطئه بحق منتخب اليمن ومطالبات لاتحاد الكرة بالإنسحاب الداخلية السعودية تتوعد بعقوبات قاسية.. ترحيل أكثر من 11 ألف شخص وضبط نحو 1000 آخرين في الحدود بينهم 39% يمنيين هل أفلس بنك اليمن الدولي؟.. صحفي اقتصادي يشير الى الجهة المتسببة في أزمة بنوك صنعاء
دافع عبد الله غول وزير الخارجية التركية الذي اختاره الثلاثاء 24-4-2007 الحزب الحاكم لخوض انتخابات الرئاسة عن حق زوجته في ارتداء الحجاب قائلا في مؤتمر صحفي ان "هذه حرية شخصية".
وفي وقت سابق أعلن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان ان حزب العدالة والتنمية الحاكم اختار غول ليخوض انتخابات الرئاسة باسم الحزب.
ويخشى العلمانيون ان يستغل أول رئيس لتركيا له اصول اسلامية المنصب لاضعاف الفصل بين الدين والدولة.
وغول هو دبلوماسي يحظى بالاحترام أشرف على بدء محادثات انضمام تركيا الى الاتحاد الاوروبي كوزير للخارجية لكنه قد يثير قلق الجيش أيضا لان زوجته محجبة وستصبح في حالة انتخابه رئيسا لتركيا أول سيدة أولى محجبة تدخل قصر الرئاسة التركي وهذه قضية مصدر توتر مع العلمانيين في تركيا.
وينتخب البرلمان التركي الذي يتمتع فيه حزب العدالة والتنمية باغلبية الرئيس التركي من خلال سلسة من الاقتراعات تبدأ يوم 27 ابريل/ نيسان. وسيتولى الرئيس التركي الجديد مهام منصبه يوم 16 مايو/ آيار.
وبحسب الدستور يملك الرئيس التركي حق النقض على كل التشريعات كما يعين عددا من المسؤولين الكبار بالسلطة، وفي حال انتخاب عبدالله غول فستضاف إلى الأكثرية النيابية التي يملكها حزبه صلاحيات الرئاسة، ما سيتيح له فرصة تغيير تركيا بحسب رأي الكثير من المراقبين، غير أن العديد منهم حذروا من أن ذلك قد يؤدي إلى مزيد من التوتر في البلاد.
يشار إلى أن ما يزيد عن 300 ألف شخص نزلوا إلى شوارع العاصمة أنقرة في وقت سابق للضغط على رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان لعدم ترشيح نفسه، حيث يتهمه معارضوه بأنه يتبع سياسة إسلامية وهو ما ينفيه.