القشعريرة في الأطراف علامات قد تشير إلى مرض التصلب
الكويت تعلن سحب الجنسية من 850 شخصا وقوانين جديدة رادعة قريبا
أوكرانيا تشتعل الحرب وتقلب موازين الموجهات ومعارك عنيفة في 3 مناطق حدودية مع روسيا
حصار وقصف وترويع لقرية حمة صرار في البيضاء ..ومصادر تكشف التفاصيل الكاملة
هجوم إلكتروني غير مسبوق على مقر حملة ترامب الانتخابية وهذا ما حصل
الصحة الفلسطينية تعلن مقتل حوالي 500 موظف لديها في قطاع غزة
لأول مرة الصين تدخل تاريخ الألعاب الأولمبية بتتويج غير مسبوق
المركز الوطني للأرصاد يوجه تحذيرا للمواطنين في 8 محافظات يمنية من السيول والعواصف وتساقط الثلوج
إصابة مروعة لشابة رومانية في منافسة مصارعة السيدات في أولمبياد باريس - شاهد بالفيديو
فتاة محجبة تكتب «تاريخا أوروبيا» في أولمبياد باريس .. تفاصيل
أغبى شعار على الإطلاق تتّخذه جماعة دينية سياسية معاصرة هو شعار " الله أكبر.. الموت لأمريكا.. الموت لإسرائيل.. اللعنة على اليهود.. النصر للإسلام " الذي تتّخذه جماعة الحوثي الشّيعيّة في اليمن..
شعار عدميّ دمويّ متناقض مرتبك، ينمّ عن جهل ذريع، ويكشف عن قلَّةِ عقل، مع احترامي..
شخصياً، ليس لديّ اعتراض على مضمون الشعار من حيث موجّهاته، ولكنّني أقول إن طريقة التعبير عن ذلكم المضمون وتلكم الموجّهات لم تكن موفّقة.. إنّه شعار ملاعنة بين زوجين!!..
أو إن جئتم للصّدق، شعار الجماعة مقطع من سباب مقذع ومشاجرة بذيئة بين عجوزين في سوق الملح بباب اليمن!!.. شعار "أهبل"..
حشروا " الله أكبر " حشراً وأقحموها إقحاماً على العبارات والجمل اللاّحقة،، فلكأنّ مؤذنًا أمامنا يجرّب صوته في ميكرفون فرقة فنيّة قبل الزفّة في أحد الأعراس!!..
كلمة " الموت " تكرّرت مرّتين وما قتلت بعوضةً في واحدةٍ من " الدّولتين " المستهدفتين: الولايات المتّحدة، والكيان الإسرائيلي!!
كلمة " اللَّعنة " التي لم تعُد ترِدُ إلاَّ في الترجمات المصاحبة للأفلام الأجنبية، وردت هنا على أنّها على اليهود ( على أساس )!! وأما الجملة الأخيرة "النصر للإسلام" فمقتبسة على ما يبدو من حائط صفحة رابطة مشجّعي النادي الملكي ريال مدريد!!
شعار فيه إطناب ويشبه أسماءهم وألقابهم الفضفاضة: آية الله العظمى شمس الدّين حُجَّة العارفين مجدّدي!! وبعد كل هذا، يوحون إلى بعض الشّوافع / أو" البراغلة " كما يسمّونهم في قاموسهم العنصريّ.. أن الطريق إلى جَنّة عرضها السَّماوات والأرض، إنما هو ذلك الطريق الوحيد الذي يصل بين صعدة وعدن، مرورًا بالمناطق الوسطى!!
يوحون إلى " البراغلة " السّنّة أنّ "حبّ آل البيت يجمعنا "، وقت أنّهم لا يهمّون عليّاً ولا الحسين ولا حتى محمّداً، إنّما يهمّون سادتهم وكبراءهم !!.
إنّ الشّيعة البراغلة سيرتكبون خطأً فادحاً إنْ هم صدَّقوا أن من باع الحسين بالأمس لسيوف الأمويين سيشتريهم اليوم، وأنّ من يطعن في عِرْضِ محمَّدٍ النّبي سيتورَّع عن دمائهم وأعراضهم..
مجرّد تقديرات، مع فائق تقديري للبراغلة سُنّة وشيعة!!