الزبيدي يعرض على واشنطن 3 استراتيجيات لهزيمة المليشيات الحوثية
رصد بقعة نفطية في البحر الأحمر تمتد على 220 كلم قبالة السواحل اليمنية
عملية نوعية لأبطال الجيش تقضي على مشرفاً حوثياً وتصيب اثنين من مرافقيه
برشلونة يحسم مستقبل لامين يامال بعد يور.. التحضير للموسم الجديد
عواقب خطيرة ووخيمة عند تجاهل أعراض اضطراب الإجهاد الحاد.. تعرف عليها بسرعة
مبابي في «البرنابيو»: حلمي حقيقة .. عقد لمدة خمس سنوات
نادي النصر السعودي يوقع مع الحارس بينتو 4 أعوام مقابل 18 مليون يورو
الأمير محمد بن سلمان يشيد بمستوى العلاقات بين طهران والرياض ويؤكد للرئيس الإيراني على أهمية مواصلة تعزيز التعاون في مختلف المجالات
الذهب يقفز إلى أعلى مستوياته على الإطلاق بدفعة من آمال خفض الفائدة
اتساع مقلق لاضطرابات حركة الشحن في البحر الأحمر يرفع التكاليف ..تقرير يكشف التفاصيل
السيد العزيز محمد عبد الله اليدومي، رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح، حزبنا الرائد القائد على خطى فكر الإخوان العظيم. أيها القائد المربي والمفكر العملاق: وسائل إعلام حزب الإصلاح –ومنها جريدة (الصحوة) على وجه الخصوص- يمتطيها من لا يحبهم الجمهور ولا يرتاح لهم، معشعشون كـ المخلوع منذ أكثر من ربع قرن من الزمان، الوجوه هي الوجوه والرتابة هي الرتابة والجمود هو الجمود والجمعة هي الجمعة.
سئمنا (الثلاثة النفر)في جريدة (الغفوة) ينفردون بتشويه وعي الجماهير ولا يحترمون عقول القراء، ينقلون من الكتب تارةً، وتارةً (يتقيئون) أسوأ ما تتقيأه صحيفة حزبية متهالكة أو وسيلة إعلامية بغيضة الى نفوس الجماهير، ينطبق هذا الأمر على كل تبويبات الجريدة -ومنها الصفحة الأدبية -باتفاق جمهور المتخصصين والقراء ومن الحريصين على تطوير وسائل إعلام حزبنا المجيد.
القائد المفكر رئيس حزبنا العظيم: لا يخفى عليكم –وقد عشتم التجربة عياناً وواقعاً- أن الإصلاح صار حزباً طارداً للبيئة الفكرية والمتعلمة والمتخصصة من أبنائه وأنصاره ومحبيه والمتعاطفين معه بسبب سياسة الاستبداد ( والتشبث) بالموقع الإداري و (التوريث)، ومنها وسائل اعلام الإصلاح بشكل خاص وكمثال نضربه للناس ليس الا.
سوف ينتصر-اذاً- مشروع التوريث وسيعود المخلوع من جديد أكثر عتاداً وقوةً وعناداً وستنتصر قيم الاستبداد والتسلط مادام من بيننا من يرفض التغيير والتطوير ومن (يتقبصص) –وهو الجامد الآسن- بموقع الإعلام والفكر والأدب.
يا قائدنا العظيم .. يا صاحب الامتياز: اعلم سيدي وأستاذي ان الإصلاح متخلفٌ في ركب الأخذ بزمام الأدب وكان يجب ان يكون للأدب (الرواية والمسرحية والشعر وسائر الأشكال الأخرى) وزارة مستقلة في الهيكل الإداري للجماعة، نادى بهذا الرواد المؤسسون، ولكن من يقنع ("المتقبصصين" بمواقعهم من عهد زلزال ذمار) بأهمية التغيير وترك الخبز لخبازيه وما أكثرهم يا سيدي، ما أكثرهم .
يُـــــــــــتــــــــــــبع