استئناف العمل بميناء الحديدة وحصيلة أخيرة بضحايا القصف الإسرائيلي خبير عسكري يأتي برواية مختلفة تماما ويكشف عن طرف ورط الحوثي لتبني الهجوم على تل أبيب! ماذا قالت المرشحة المحتملة لرئاسة أميركا وبماذا توعدت ترامب؟ شركة هواوي تزف خبر سار وتكشف عن أبرز مواصفات حاسب المحمول الجديد إسرائيل تستنفر استعدادا لكل السيناريوهات.. ومسؤول يتحدث عن صراع طويل الأمد مع الحوثيين بنك الأهداف التي توقع الإعلام العبري أن يستهدفها الحوثيون ردا على هجوم الحديدة.. ما هي وهل تكفي ترسانتهم؟ ومن الطرف الثالث المحتمل في هذه المواجهة؟ الريال اليمني يواصل الإنهيار بشكل مُخيف أمام العملات الأجنبية وزير الدفاع الإسرائيلي يصدر قرارات خطيرة تنذر بحرب قادمة السعودية تعلن تنفيذ حكم الإعدام بحق وافد سوري.. تفاصيل الضالع.. اللواء الرابع - احتياط يدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي والقتالي والاعداد المعنوي 2024م
يسعى علماء لاختبار لقاح سرطان نجح في معالجة 97 في المئة من أورام الدم بالفئران على البشر، الذين يعانون من ورم الليمفوما منخفض الدرجة في وقت لاحق من هذا العام، حسبما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
ولا يحتاج المرضى الذين يتلقون الدواء، الذي يحتوي على عقارين ثبتت حمايتهم، إلى أي علاج كيميائي، حيث من المتوقع أن تكون الآثار الجانبية له هي الحمى وبعض الحساسية.
وفي حالة الموافقة، يتوقع الباحثون أن يكون العلاج متاحًا في غضون عامين. وبدلا من خلق مناعة دائمة، يعمل العقار عن طريق تنشيط جهاز المناعة لمهاجمة الأورام.
ومن المتوقع أن يعمل العقار بفعالية مع الأورام الليمفاوية منخفضة الدرجة، التي تصيب بعض خلايا الدم البيضاء وتستجيب بشكل عام للعلاج، وذلك لأنه في كثير من الأحيان يتم اكتشافه من قبل الجهاز المناعي، على عكس الأشكال الأخرى للمرض، مثل سرطان الأمعاء.
ويصاب حوالي 1.7 مليون شخص بالسرطان كل عام في الولايات المتحدة. وقال الباحث الرئيسي الطبيب رونالد ليفي من جامعة ستانفورد: “لدينا مشكلة كبيرة في السرطان ولن نكون راضين أبداً حتى نجد حلولاً”.
وزرع الباحثون اثنين من الأورام المتطابقة في مواقع منفصلة في أجسام الفئران. وتم حقن واحد من هذه الأورام مع اللقاح، والذي أثار تنشيط الخلايا التائية.
وتطلق هذه الخلايا استجابة مناعية ضد الأجسام المهاجمة، مثل الفيروسات. وأشارت النتائج التي وردت في دورية ساينس ترانسليشنال ميديسن إلى أن اللقاح يشفي أنواعًا متعددة من السرطان كما يمنع المرض من الحدوث.