حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
السعودية.. بيان إدانة عاجل رداً على قرارات جديدة للإحتلال تستهدف الشعب الفلسطيني
ماهي أهداف وخفايا زيارة رئيس الوزراء العراقي الاسبق عادل عبد المهدي اليمن؟
العيد مثل العارض الهتان
للطائعين مقابل الإحسان
العيد أفراح تفيض وبسمة
تقضي على للأوجاع والأحزان
العيد بر الوالدين وذكرهم
والوصل للأرحام والإخوان
العيد إشعار الجميع بفرحة
لا تنمحي بتطاول الأزمان
العيد عيد العافيات وما سوى
هذا النعيم يعد فضل ثان
.................................
يا فرحة وهبت بيوم العيد
ولدت مع التغير والتجديد
نتبادل الأشواق فيما بيننا
كبلابل نهفوا إلى التغريد
فالعيد تمتين الروابط والإخا
بعقيدة الإيمان والتوحيد
والعيد تهنئة تزف وبسمة
توحي بعيد طيب وسعيد
والعيد تهذيب النفوس وفطمها
عن كل قول ليس بالمحمود
عيد سعيد طيب يا إخوتي
ما أجمل اللقيا نهار العيد
..............................
¤ أهنيك ملئ رحاب الفضا
بعيد أطل وعيد مضى
¤ وأسأل مولاي مغفرة
لما مر من عمرنا وانقضا
وأن يتقبل منك الصيام
ويمنحنا النصر بعد الرضا
¤ وفيما سيأتي أناجيه أن
يجود بتوفيقه والعطا
¤ ويمنح *أمتنا*عزة
ومجدا عظيما بحجم الفضا
..................................
يا عيد وابعث أزاهيري
يا عيد وابعث بدعواتي وتهنئتي
لمن نحبهم في الله والدين
لأخوة الحق تشدو كل جارحة
من الجوارح في روحي فتحييني
كم سُورةٍ ذكرتْ أوْصَافَ وثبَتِهمْ
لطاعة الله في كل الميادين
وسورةٍ ذكرتْ إخْلاَصَ وِجْهَتِهمْ
وحَمْلهمْ لرِسَالاتِ النَّبييـنِ
وسورةٍ بسمو الروح تَـقرؤهمْ
"كالكهفِ" و"الحجِ" و"الشورى" و"ياسينِ"
وسورةٍ بَيْنَتْ إذعانُ طاعتهم
لمالكِ الملكِ"كالفرقان" و"النونِ"
كم آية ذكرتْ مقدار بذلِهِمُ
للمالِ والنفسِ بينَ الحينِ والحينِ
(قد أفلح المؤمنونَ)..اليوم تالية
للدهر والناسِ..أوصَاف الميامين
بلابل الروحِ والأرواحُ تعشقهم
وحبهم مذ عرفتُ الحبَّ يحويني
المؤمنون همُ حقاً وغيرهمُ
أنصافُ ناسٍ.. غثاءٌ ليس يعنيني
كم حار أعدائهم فيهم..وكم هُزموا
بقدرة الله..بينَ الكافِ والنون
كأنهم بعد شهر الصوم قد رجعوا
مثل الصحابة في عز وتمكينِ
وقاهمْ الله عبر الدهر كل أذى
لأن في قلبهم حُبَّ المسَاكينِ
الله يحفظهم من كل غاشيةٍ
ما رَدَدَ النَّاسُ في الدنيَا بآمينِ