رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح
يَا خَاتَمَ الْبَدْءِ ، قَبْلَ الْبَدْءِ مِنْ زَمَنٍ
مُحَمَّدُ الْبَدْءِ كَانَ الْبَدْءَ لِلْعَرَبِ .
تَأَذََّنَتْ دَعْوَةٌ كَانَتْ عَلَى عَتَبٍ
مَتَى اسْتَبَانَ لِسَانُ الْقَوْمِ تُسْتَجِبِ
فَكَانَ وَالْقَوْمُ أَحْرَارٌ بِأَفْضَلِهِمْ
وَكَانَ إِذْ حَمَلُوْا
رِسَالَةَ الْحَقِّ مِنْ بَيْنِ الشُّعُوْبِ عَلَى
مَنْ لَاذَ بِالْهَرَبِ .
وَكَانَ فِيْهِمْ عَلَى مَنْ هَادَ إِذْ قَعَدُوْا
عَنْهَا وَقَوْلُهُمُو
فَلْيَذْهَبَنْ رَبُّ مُوْسَى وَالْعَصَا مَعَهُمْ
فِيْ زَحْمَةِ الْحِرَبِ .
وَكَانَ لِلنَّاسِ ، مِنْ (أُمِّ الْقُرَى) قَطَعَتْ
عَهْدَاً بِبِعْثَتِهِ ، قَبْلَ الْعَذَابِ ، عَلَى
وَعْدٍ مِنْ الله ، حَتَّى كَانَ خَيْرَ نَبِيْ .
****
حَامِيْمُ ، يَا قِطْعَاً تُصْغِيْ ،
وَأَعْزِفُ أَوْتَارَاً عَلَى اللَّهَبِ .
هَلْ لِلطَّبِيْعَةِ أَصْوَاتٌ تُجَدِّدُهَا ؟
أَمْ أَسْتَعِيْدُ حَنِيْنُ الدَّوْحِ وَالْقَصَبِِ ؟
سَبْعٌ مَثَانٍ ، عَلَى الْاَطْرَافِ ، اقْطَعُهْا
وَلَمْ تَزَلْ لُغَةُ الإِنْسَانِ تَسْأَلُنِيْ ، عَنْ بَدْءِ نَشْأَتِهَا ،
وَلَمْ أَزَلْ بِعَلَامَاتٍ مِنْ الشُّهُبِ .
وَالْقَوْلُ مِلْئَ فَمِ الأَفَاقِ مُؤْتَلِقٌ يَسْتَعْذِبُ الشََّغَفَا .
مُحَمَّدٌ وَكَفَى .
مُحَمَّدٌ ، وَذَلِكَ الْكِتَابِ لَارَيْبَ فِيْ مُحَمَّدٍ ، وَكَفَى
وَجُمْلَةُ الرَّيْبِ فِيْ الْبَاقِيْ مِنْ الْكُتُبِ .
اَتَى لِتَبْدَأَ بِالْقُرْآنِ مُعْجِزَةُ الإِنْسَانِ ، عَنْ كَثَبٍ
بَلْ كُلُّ مُعْجِزَةٍ تَبْقَى وَخَالِصَةً مِنْ ربِِّهَا
ثُمَّ تَأْبَى دَوْرَةُ الْكَذِبِ .
إِلاَّ مُوَاجَهَةً مَا أَسْلَمَتْ لِعَوَادِيْ الشِّرْكِ مِنْ ذُلَلٍ
إِلاَّ وَزَاحَمَهُ الْمِضْمَارَ أَلْفُ أَبِيْ .
****
يَا كَيْفَ كَانَ الْبَدءَ مِنْ أُمُّ الْكِتَابِ عَلَى (أَبِيْ لَهَبٍ)
وَمِنْ أَبِيْ الْقَدَمِ الْحَافِيْ عَلَى (حَمَّالَةِ الْحَطَبِ)
أَقْوَى مِنْ الَّلهَبِ .
خُذْنِيْ مُقَارَبَةً أُوْلَىْ ، وَخَاتِمَةً
مَا كُنْتُ ، فِيْ خَلَدِ الْأَيَّامِ ، أَطْلُبُهَا
خَلْفَ الْيَسَارِ ، وَأَهْتَدِيْ ظَمَأً
إِلَى سَرَابِيَ إِلاَّ لَج َّحُوْضُكَ بِيْ ،
عَنْ الْيَمِيْنِ يَحُثُّ فِيْ طَلَبِيْ .
****
وَبَعْدُ إِنْ تَعْجَبْ فَمِنْ عَجَبٍ !!
لِلنَّايِ ، وَالرِّيْحِ ، وَالْكَبْرِيْتِ ، خِاتِمَةٌ
تَحْتَارُ: كَيْفَ عَلَتْ مَآذِنُ الشَّامِ ؟
وَاسْتَعْصَى الرُّكَامُ عَلَى صَمْتِ الْجَلِيْدِ ، وَمَالَتْ عُذْرَةُ الْعِنَبِ ؟ !
وَالْبَيْتُ، فِيْ سُوْرٍ عَلَى الْكَلِمَاتِ الْخُضْرِ، مِنْ عِنَبِ الْتَأرِيْخِ، نَافِذَةٌ
أَدْمَتْ سَوَاعِدَ قُضْبَانٍ تَعَلَّقَتِ الْأَجْفَانُ كَوْكَبَهَا ،
أَوْ غَابَةٌ قَطَفَتْ مِنْ سِجْنُ يُوْسُفَ لِلْأَحْزَانِ لَيْلَ أَبِيْ .
وَالْبَيْتُ ، فِيْ يَمَنِ الْإِيْمَانِ ، مَحْكَمَةٌ
مَسْلُوْبَةُ الدَّمْعِ ، وَالْأَقْرَاطِ وَالْقُطَبِ .
وَالْبَيْتُ ، فِيْ سُوْرِيَا ، خَصْرٌ مِنْ الْعِنَبِ الْأَدْمَى تَعَاوَرَهُ
مِنْ بَعْدِ (قَارِئَةِ الْفِنْجَانِ) أَعْمِدةٌ مِنْ زَيْزَفَوْنٍ، وَأَطْمَارٌ مِنْ الْعُلَبِ .
وَالْبَيْتُ ، أَنَّى تَجَلَّى الظُّلْمُ لَيْسَ يَعِيْ
مَعْنَى الشُّعْوبِ ، وَلَا يَدْرِيْ عَنِ الشِّعَبِ !!
****
مَنْ ذَا هُنَا يَتَحَدَانَّيْ عَلَى غَلَبٍ ؟
أَوْ يَسْتَفِزَّ سَمَاءَ الشِّعْرِ وَالْغَلَبِ ؟
مَنْ شَاعِرُ الصِّدْقِ ، لَا مَنْ شَاعِرُ الْكَذِبِ ؟؟
مَنْ شَاعِرُ الصِّدْقِ ، فِيْ أَدْنَى مُقَارَبَةٍ
يَأْبَى لِقَاءَ عُرَى (الْجُوْلَانِ) تَكْذِبُهُ
أًيْدٍ مُلَطَّخَةٍ مِنْ الْحَضْيضِ سَلَامَاً دَامِيَاً ذَهَبِيْ ؟؟
يَأْبَى لِقَاءَ طَوَى الْمَنْفَى الْوَشِيْكِ وَفِيْ
كَوْمِ النِّفَايَاتُ يُلْقِيْ صُرَّةَ (النَّقَبِ) ؟؟
مَنْ شَاعِرُ الْقَمَرِالْمَوْصُوْلِ بِالصَّمْتِ عَنْ أَحْزَانِ مُغْتَرِبٍ
وَسِيْرَةَ الصَّوْتِ عَنْ أَحْلَامِ مُقْتَرِبِ ؟؟
مَنْ شَاعِرُ الصِّدْقِ إِنْ سَأَلُوْه ؟ رَدَّ مُغْتَبِطَاً :
عَنْ مَطْلَعِ الْفَجْرِ يَحْكِيْ مَطْلَعُ الْغَضَبِ !!
****
(فَيْرُوْزُ لِبْنَانَ) ؟! أَمْ (فَيْرُوْزُ مْنْ حَلَبِ) ؟ !
مَنْ أَشْبَهَتْ (يَثْرِبَاً) غَنَّتْ لِهِجْرَةِ مَنْ أًمْسَى لَهَا وَطَنَاً
وَاخْتَارَ عُمْرَ هَوَىً فِيْهَا عَلَى وَصَبِ ؟ !
قُلْ مَا تَرَى ! صِرْتُ لَا عِشْقَاً ، وَلَا طَرَبَاً ،
أَعْفَى الْجِنَاحُ سَمَاءَ الْعِشْقِ وَالْطَّرَبِ
****
مَاذَا أَفِيْ اللهِ مِنْ شَكٍّ وَمِنْ رَيْبِ ؟؟
مَاذَا تَقُوْلُ عَنْ الإِنْسَانِ يَا أَدَبِيْ ؟
شِعَابُ (مَكَّةَ) لَمْ تُخْلَقْ لِثَوْرَتِهَا .
وَفِقْهُ يَثْرِبَ لَمْ يَحْنَفْ وَلَمْ يَثِبِ !!
وَالإِشْتِرَاعَاتُ أَحْكَامٌ مُحَنَّطَةٌ
أَفْتَتْ عَلَى بِدَعٍ أَنَّ الْخُطَا بِدَعٌ
وَفَوْقَ مَرْكَبَةِ الْتَّأَرِيْخِ كَالْعَطَبِِ
أَعْلَتْ بَيَارِقَهَا
وَأَخْمَدَتْ بِرُقَى فَتْوَى عَلَى رَهَبٍ
الرُّوْحَ الثَّوْرِيَةَ الْمُثْلَى لَدَى عَرَبِ الْأَوْطَانِ وَالْغُرَبِ !!
هُنَا ، وَأَلْفُ سُؤَالٍ لَا يَعِيْ سَبَبَاً ،
يَا رِحْلَةَ الْعُمُرِ الْمَكِّيِّ فِيْ التَّعَبِ .
هَلْ تَنْبَرِيْ ثَوْرَةُ الإِسْلَامِ نَعْرِفُهَا ؟
مَا يُوْجِبُ الْفَهْمَ لِلإِسْلَامِ لَمْ يَجِبِ !
****
يَا ثَوْرَةً عَمَّتْ عَلَى خَلَدِ الأَوْثَانِ تَنْسِفُها ،
رِجْسُ الْحَيَاةُ يَجَافِيْ الْيَوْمِ مُنْقَلَبِيْ .
وَفِيْ الْحَضَارَاتِ ، مِنْ عَيْنٍ ، عَلَى قَدَمِ التَّاريْخِ ، كَمْ دُوَلٍ
وَالْخَارِجِيَّوْنَ هُمْ مَنْ كَانَ يَقْضِيْ عَلَيْهَا دمى السَلبِ
فَعِنْدَمَا حَارَبَ (الْإِسْكَنْدَرُ) الْفُرْسَ ،
لَاقَاهُ أَهْلُ فَارِسَ بِالتَّرْحَابِ وَالنَسبِ
لَكِنْ لِمَاذَا ؟ كَفَى بِالْحَقِّ مِنْ بَطَلٍ
لَوْلَا السُّؤَالُ ، كَفَى بِالرَّدِ ، لَمْ تُجَبِ
كَانُوْا وَلَكِنَّ تَحْتَ الْظُّلْمِ كَمْ عَجَزُوْا
عَنْ الْقَضَاءِ عَلَى حُكَّامِهِمْ وَالدَّمُ الْمَقْهُوْرُ يَجْرِفُهُمْ
وَذُوْ الْفَقَارِ يَدٌ مَشْلُوْلَةُ الْقَلْبِ أَوْ مَشْلُوْلَةُ الْعَصَبِ
حَيْثُ الْعُبُوْدِيَّةُ اسْتَعْلَتْ عَلَى النَّاسِ ، فَوْقَ الْقَهْرُ ، قُلْ وَقَعُوْا
فِيْ حَالَةِ الْعَجْزِ دُوْنَ الْأَخْذِ بِالسَّبَبِ
****
يَا طَالِعَ الْغَيْبِ ، أَشْرَاطُ الْشُّعُوْبِ ، إِلَى ثَوْرَاتِهَا ، قَدَرٌ
مَتَى تَأَذَّنْتَ بِالتَّغْيِِيْرِ ، فَاحْتَجِبِ .
سَيُطْلِعُ الْوَعْيُ أَشْرَاطَاً تَكَشَّفُ عَنْ
أَحْرَارِهَا ثُمَّ يَقْضِيْ الْوَعْيُ بِالدَّأَبِ .
لَقَدْ تَحَصَلَتِ الثَّوْرَاتُ فِيْ أُمَمٍ
أَبْلَتْ ، وَلَكِنْ لِبَلْوَى الْجَهْلِ لَمْ تُصِبِ .
بَلْ لَمْ تَكُنْ كَيْ تُسَمَّى ثَوْرَةً بِدَمِ الْأَسْرَارِ ، بَلْ رَضَعَتْ
بِِالْإِنْتِفَاضَاتِ فَارْتَدَّتْ عَلَى عَقِبِ .
كَالْإِنْتِفَاضَةِ مِنْ (عَبِيْدُ رُوْمَا) وَقَدْ
أَعْلَوْا قِيَادَ (سِبَارْتَاكُوْسَ) مِنْ خَشَبٍ
فَكَانَ أَوَّلَ مَصْلُوْبٍ عَلَى الْخَشَبِ .
وَمَا نَرَى مَثِلاً لِلَّه فِيْ قَصَصِ الْقُرْآنِ أَشْبَهُ مِنْ
تَدَخُّلِ النَّصْرِ نَصْرِالْأَنْبِيَاءِ ، وَكَمْ
مِنْ عَهْدِ (نُوْحٍ) إِلَى هَارُوْنَ مِنْ حِقَبِ .
****
يَا سُنَّةً لَمْ تَكُنْ ، وَالْمُفْرَدَاتُ بِمَوْجٍ كَالْجِبَالِ جَرَتْ ،
إِلاَّ كَبَحْرِ الثَّوْرَةِ اللَّجَبِ .
كَانَتْ (قُرِيْشٌ) ، وَلَا زَالُوْا عَلَى غَلَبٍ
وَالْبَيْتُ فِيْ شَرَكَ الْأَصْنَامِ وَالْغَلَبِ .
كَانُوْا وَلَكِنْ (لإِيْلَافٍ) ، وَمَا بَلَغُوْا حَدَّ الْخِطَابِ ، وَلَا
طَرْحُ الشُّمُوْلِ تَوَخَّى مِنْ ذَوِيْ الحَسَبِ .
وَدَمْدَمَ الْوَحْيُ فِيْ أَرْجَاءِ (مَكَّةَ) وَالْقُرْآنُ مُعْظَمُهُ
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ) إِنْسَانِيَّةَ الطَّّلَبِ .
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ) كَمْ دَوَّتْ وَكَمْ صَدَحَتْ ،
وَهَلْ أَدَامَتْ (قُرَيْشَاً) آيَةُ النُّصُبِ ؟؟
بَلْ أَشْبَهَ الْأَمْسُ مَا كُنَّا نُرَدِّدُهُ
يَا دَعْوَةَ الْحَقِّ فِيْ كَشْفِ الدَّمِ السَّرَبِ
حِزْبَ الطَّلِيْعَةِ يَقْضِيْ فِيْ عَقِيْدِتِهِ
صُلْبُ الْمَوَاقِفِ بَيْنَ الْمَوْتَ وَالسَّغَبِ
فَالْيَوْمَ يَا سَعَةَ الْأَوْطَانِ فِيْ سُحُبٍ
تَدْرِيْ لِمَاذَا تَنَاجَتْ شِحَّةُ السُّحِبِ ؟
هَا نَحْنُ نَجْتَرِحُ الأَسْرَارَ فِيْ غُرَفٍ
كَأَنَّمَا هِيْ (دَارَ الأَرْقَمِ بْنِ أَبِي)!!
****
فَيَا سَدِيْدَ الْخُطَا الْمَاضِيْ عَلَى هَدَبِي
وَسَيِّدَ الذِّكْرِ وَالأَسْمَاعِ وَالْخُطَبِ .
اَم كَانْ (لِلمُتَنَبِّي) بَعْضُ أَمْنِيَةٍ
مِنْ (لَيْتَ طَالِعَةَ الشَّمْسَيْنِ غَائِبَةٌ
أَوْ لَيْتَ غَائِبَةَ الشَّمْسَيْنِ لَمْ تَغَبِِ )؟
فَاَكْتَفِيْ بِمَقَالٍ مِنْ ضَمِيْرِ أَبِي :
سِيَّانَ عِنْدِيَ مَوْتُ الصَّمْتِ وَالصَّخَبِ
سِيَّانَ فِيْ كُتُبِ الْأِبْدَاعِ ، عِنْدِيْ ، أَنْ
تَخُطَّ بِالشِّعْرِ أَوْ تَمْحُوْ لَدَى - shut up
****
يَا نَخْلَةً حَمَلَتْ بِالْوَحْي دَانِيَةً
وَأَوَّلُ الطَّلْعِ مَا مِنْ (آلِ مُطَّلِبِ)
غَدَاً تَحَقَّقُ أَشْرَاطُ الشُّعُوْبِ عَلَى
جِمَارِهَا ، وَيَعُوْدُ الدَّوْرُ لِلْعَرَبِ
إِذْ لَا يَزَال عَلَى تَوْقِيْعِ عَاتِقِهِمْ
إِيْقَادَهَا وَتَشَظِّي دَوْلَةِ الْغَلَبِ !!
( فَبِنْتُ زَائِلَةِ الرُّوْمَانِ) عَاجِزَةٌ
تَحْيَا عَلَى أُطُرِ الْأَوْثَانِ وَالنُّصُبِِ .
القصيدة من ديوان \"الطلقة الأولى \"
www.facebook.com/ashaarri