يومان ودمار مرعب قد لٱ تصدق.. تعرف على أسوأ حريق بتاريخ أميركا بعد هجوم مباغت والسيطرة .. انفجار المواجهات في الخرطوم رونالدو يكسب مبالغ فلكية من مقابلاته التلفزيونية الجيش السوداني يعثر على أسلحة إماراتية في ود مدني بعد طرد الدعم السريع الجيش السوداني يقلب موازين المعارك ويعلن عن انتصارات كبيرة ويستعيد عاصمة الجزيرة الجيش السوداني يحقق انتصارا كبيرا على قوات الدعم السريع وينتزع أحد اكبر المدن السودانية والاحتفالات الشعبية تعم المدن انفجار مهول في أحد محطات الغاز بمحافظة البيضاء يتسبب في مقتل وجرح العشرات من المواطنين. لماذا ساعدت الصين الحوثيين سراً في الهجمات على سفن الغرب بالبحر الأحمر وماهي الصفقة بينهما .. تقرير أمريكي يكشف التفاصيل تقرير أمريكي يتحدث عن دعم الصين للحوثيين ظمن خيارات الشراكة الناشئة بين بكين وطهران ... ومستقبل علاقة الحزب الشيوعي بعمائم الشيعة الاحزاب السياسية بالبيضاء تطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بضرورة التدخل العاجل
شهدت لجنة مدرسة "البيهو" بسمالوط شمال محافظة المنيا بمصر واقعة طلاق غريبة، حيث اندلعت مشاجرة بين الزوج المؤيد للفريق أحمد شفيق وزوجته المؤيدة للدكتور محمد مرسي في انتخابات الرئاسة المصرية.
وقال شهود عيان: "عقب خروج الزوجة والتي تعمل مدرسة من اللجنة، نشبت بينها وبين أحد الأشخاص مشاجرة وتبادلا الضرب بالأيدي، وعند تدخل أجهزة الأمن الموجودة باللجنة، تبين أن الشخص يدعى (سيد. ن) (45 سنة) وهو زوج السيدة وأن الخلاف بسبب تأييد الزوجة لمرسي والزوج لشفيق".
وذكر الشهود أن الزوجة ظلت تسب الزوج عند خروجه من اللجنة بقولها: "طول عمرك فل وواطي".
جدير بالذكر أن الساعات الأولى للانتخابات بمحافظة المنيا خلال اليوم الثاني تشهد هدوءًا أمام اللجان وإقبالاً متوسطًا.
وكانت المؤشرات الأولية لانتخابات الإعادة قد أظهرت تقدُّم الدكتور محمد مرسي بفارق 20% على غريمه الفريق أحمد شفيق، حيث شارك في الانتخابات حتى منتصف يوم أمس ما يقرب من خمسة ملايين ناخب، توجه معظمهم للتصويت لمرسي.
ووفقًا لجريدة "المصريون"، أكدت مصادر مطلعة من داخل غرفة عمليات الإخوان لمتابعة سير الانتخابات أن العدَّادين على مستوى الجمهورية أحصوا دخول حوالي 5 ملايين ناخب إلى داخل اللجان حتى الساعة الواحدة من ظهر أمس، منهم حوالي 3 ملايين ناخب أدلوا بأصواتهم للدكتور محمد مرسي.
وتابعت أن المليونين الآخرين احتسبتهم غرفة العمليات لأحمد شفيق مع فرضية أن منهم غير معروفين لأفراد الجماعة، وسيميلون لمرشح المجلس العسكري، واحتمالية عدم إبطال أصوات أي منهم، وهو ما يعني أن مرشح الثورة "مرسي" جمع 60% من هذه الأصوات مقابل 40% لمرشح الثورة المضادة.