أول دولة عربية تعلن عن عفو رئاسي يشمل نحو 2.5 ألف محكوم وسجين خليجي 26: البحرين أول المتأهلين بعد فوزها على العراق والمباراة القادمة أمام اليمن فرار عشرات الطلاب من أكاديمية حوثية للتعليم الطائفي في صنعاء .. سقوط بشار يربك محاضن المسيرة الطائفية عاجل: صدور قرار لرئيس مجلس القيادة وكيل أمانة العاصمة يدعو وسائل الإعلام لمواكبة معركة الحسم بروح وطنية موحدة شاهد الأهداف.. مباراة كبيرة لليمن رغم الخسارة من السعودية مصادر بريطانية تكشف كيف تهاوى مخطط تشكيل التوازنات الإقليمية بعد سقوط نظام الأسد وتبخر مشروع ثلاث دول سورية توجيه عاجل من مكتب الصحة بالعاصمة صنعاء برفع جاهزية المستشفيات وبنوك الدم وتجهيز سيارات الإسعاف ما حقيقة خصخصة قطاعات شركة بترومسيلة للاستكشاف النفطية في اليمن أبرز خطوة رسمية لتعزيز الوسطية والاعتدال في الخطاب الديني في اليمن وزير الأوقاف يفتتح أكاديمية الإرشاد
يسعى علماء لاختبار لقاح سرطان نجح في معالجة 97 في المئة من أورام الدم بالفئران على البشر، الذين يعانون من ورم الليمفوما منخفض الدرجة في وقت لاحق من هذا العام، حسبما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
ولا يحتاج المرضى الذين يتلقون الدواء، الذي يحتوي على عقارين ثبتت حمايتهم، إلى أي علاج كيميائي، حيث من المتوقع أن تكون الآثار الجانبية له هي الحمى وبعض الحساسية.
وفي حالة الموافقة، يتوقع الباحثون أن يكون العلاج متاحًا في غضون عامين. وبدلا من خلق مناعة دائمة، يعمل العقار عن طريق تنشيط جهاز المناعة لمهاجمة الأورام.
ومن المتوقع أن يعمل العقار بفعالية مع الأورام الليمفاوية منخفضة الدرجة، التي تصيب بعض خلايا الدم البيضاء وتستجيب بشكل عام للعلاج، وذلك لأنه في كثير من الأحيان يتم اكتشافه من قبل الجهاز المناعي، على عكس الأشكال الأخرى للمرض، مثل سرطان الأمعاء.
ويصاب حوالي 1.7 مليون شخص بالسرطان كل عام في الولايات المتحدة. وقال الباحث الرئيسي الطبيب رونالد ليفي من جامعة ستانفورد: “لدينا مشكلة كبيرة في السرطان ولن نكون راضين أبداً حتى نجد حلولاً”.
وزرع الباحثون اثنين من الأورام المتطابقة في مواقع منفصلة في أجسام الفئران. وتم حقن واحد من هذه الأورام مع اللقاح، والذي أثار تنشيط الخلايا التائية.
وتطلق هذه الخلايا استجابة مناعية ضد الأجسام المهاجمة، مثل الفيروسات. وأشارت النتائج التي وردت في دورية ساينس ترانسليشنال ميديسن إلى أن اللقاح يشفي أنواعًا متعددة من السرطان كما يمنع المرض من الحدوث.