مَن هي هند قبوات؟.. المرأة الوحيدة في الحكومة السورية الجديدة
أنس خطاب.. من ظل الاستخبارات إلى واجهة داخلية سوريا..
إدارة ترامب تعلن رسمياً حلّ أحد الوكالات الأميركية الدولية بعد فضائحها الداخلية وفسادها الاداري
رئيس هيئة الأركان يصل الخطوط الاولى الجبهات الجنوبية بمأرب لتفقد المُقاتلين
تعرف على قيادات الشرعية التي قدمت من الرياض لأداء صلاة العيد بمدينة عدن
من هي الجهة التي وجهت بقطع تغذية الجيش وعرقلة صرف مرتباتهم.؟
رشاد العليمي يجري اتصالاً بالرئيس هادي والفريق علي محسن
وصول قاذفات نووية شبحية بعيدة المدى الى قواعد أمريكية بالقرب من إيران ووكلائها في المنطقة ... مشهد الحرب القادم
مليشيا الحوثي تعترف بتدمير محطات البث وأبراج الاتصالات وخدمات الإنترنت في محافظتي صعدة وعمران .. تفاصيل
حرب الجبال... ماذا وراء الاستراتيجية الأمريكية الجديدة في اليمن؟
على ما تبقى من النخبة السياسية المحترمة أن تُدرك أن فتح تحقيق عاجل في قضية دخول الوفود الأجنبية إلى صنعاء، لا يمثل فقط واجبًا وطنيا، بل هو الخطوة الأولى لكشف الحقيقة عن من يعبث بمستقبل اليمن ويعيق إصلاح مسار المعركة الوطنية ضد الاحتلال الإيراني.
هذا التراخي الحكومي في أداء أبسط الواجبات السيادية يُعد العقبة الأخطر أمام أي مسار جاد لاستعادة الدولة وتحرير اليمن من قبضة المليشيات الحوثية الارهابية
وأقولها بكل وضوح وبأعلى صوت:
إذا لم يتم التحقيق الجاد في هذه الحادثة، ومحاسبة المقصرين والمتواطئين، فإننا سنكون أمام حقيقة لا بد من مواجهتها دون تردد أو مواربة.
لقد آن الأوان لمصارحة الشعب، فالهروب من الحقيقة لم يعد ممكنًا، حتى لأولئك القابعين في فنادق الخارج ممن يتنصلون من مسؤولياتهم
أما الجهة التي تقف خلف هذا الانفلات، فهي معروفة، ولن أستبق الحديث عنها احترامًا لمبدأ انتظار نتائج التحقيق إن كان هناك تحقيق أو صدور توضيح رسمي وشفاف من قبل وزير الخارجية أو وزير الداخلية.
أما بخصوص سفير اليمن في المملكة الأردنية الهاشمية، فإنني أُطالب وبصوت صريح بإقالته الفورية، واستدعائه للتحقيق، وإعفائه من منصبه، فهذه الحادثة الكارثية وقعت في نطاق عمله، ولا يمكن المرور عليها دون محاسبة حقيقية.
السيادة لا تُصان بالصمت، ومن لا يؤدي واجباته في هذا التوقيت الخطير، لا يستحق البقاء في موقع المسؤولية ويجب على نخب المجتمع في الداخل تحمل المسؤولية!!