قتلى وجرحى في انفجار باللاذقية.. تفاصيل
3سيناريوهات محتملة لإنهاء حرب أوكرانيا
الجيش السوداني يعلن عن انتصارات جديدة و يستعيد بلدة التروس في الفاشر
بينها السودان.. تسريبات خطيرة حول مقترح أمريكي إسرائيلي جديد لتهجير سكان غزة إلى 3 دول أفريقية
حيل لن تخطر على بالك للتغلب على العطش والصداع في رمضان
السلطات الأمريكية تحظر مواطني دول عربية من دخول الولايات المتحدة
قرارات رئاسية جديدة في سوريا :منها صرف راتب شهر إضافي للموظفين بسوريا بمناسبة عيد الفطر
عاصفة عاتية وحرائق تجتاح ولايات أمريكية وتخلف دمارا واسعا
ضبط عصابة خطيرة بتهريب المخدرات جنوب اليمن
مسؤول حكومي يتحدث عن خطر الحوثي: العالم يواجه تنظيماً إرهابياً عابراً للحدود
ها قد أطللْ
بلا حياءٍ أو خجلْ
ها قد أطلْ
قُتِلَتْ كرامتُهُ الدعيْ
ونجا البدنْ
لكأنهُ فرعون نادى ربهُ
فأجابهُ
الآن تبقى أيةً
يا أيها الباغي على مر الزمنْ
تبقى وثنْ.
الصوت في الساحات مزق جأشهُ
فمضى ينادي جمعهُ
بحبالهم وعصيهم هَبّوا لكذاب أشرْ.
لكنه حكم القدر
وعصا الشعوب تلقفت ما يأفك الباغي الخطِرْ
تبا لهُ
هي غضبة البارود من بين الضلوعْ
هي صرخة استنفرت كل الجموع
فبدا الدعيُّ بجهلهِ
(نيرون روما) تارةً
وتارة أخرى ( يسوْع ).
خرج الدعي بقبحهِ
رغم العباءات التي ضاقت بهِ
رغم المساحيق التي هزِئت بهِ
لكنهُ مسخٌ عفِنْ.
من قرن شيطانٍ أطلْ
كمهرجٍ عبث الزمان بوجههِ
مهزوم في ثوب البطلْ
تبا لهُ
حتى الحروف تمجهُ
(لمَّا ولمْ) صارت ( ولنْ )
سقطت وريقاتٍ تغطي سوأهُ
وبدا كسمسار وهِنْ.
لكنه حكم القدر
وعصا الجموع تلقفت ما يأفك الباغي الخطِرْ.
تبا له ..
تبا له..