أول رد روسي على الضربات الأمريكية على الحوثيين في اليمن
الإدارة الأمريكية تتوعد بإستهداف السفن الإيرانية التي تحاول تقديم الدعم للحوثيين
حيث الإنسان يغير مسار حياة شابة أغلقت كل الابواب في وجهها وينتشلها من قسوة الحياة إلى واحات الأمل والحياة
طارق صالح يعلق على الضربات الأمريكية ضد الحوثيين.. ماذا قال؟
بدعم قطري ..افتتاح قرية سكنية تحوي 55 وحدة مخصصة للنازحين الأكثر احتياجاً بمحافظة مأرب
قطاع الطلاب بحزب الإصلاح بأمانة العاصمة يحيي أمسية رمضانية بحضور حاشد
الإفراج عن مئات السجناء بتوجيهات رئاسية
وزير الدفاع يبلغ الحكومة الفرنسية: القوات المسلحة بمختلف تشكيلاتها تعمل بانسجام تام عبر هيئة العمليات المشتركة وتأمين الملاحة الدولية مرهون بدعمها
عيدروس الزبيدي يستفز حلف قبائل حضرموت.. دعوة عاجلة لمناقشة تهديدات المجلس الانتقالي
وزير الخارجية الإيراني يهرول الى سلطنة عمان في زيارة غير معلنة .. تفاصيل
سؤال تم طرحه على طلاب الماجستير وكانت الإجابات جميلة ومنها إجابات عادية
ولكن أفضل ما ذكره المحاضر هو هذه الإجابة التي وردته :
الأب..
* تلبس حذائه فتتعثر من كبر حذائه لصغر قدمك .
* تلبس نظارته تشعر بالعظمة.
* تلبس شماغه فتشعر بالوقار.
* تطلبه مفتاح سيارته وتحلم أنك هو وأنك تقودها.
* يخطر في بالك شيء تافه فتتصل عليه وقت دوامه ويرد يتقبلك بكل صدر رحب ولاتعلم
ربما مديره وبخه أو زميله ضايقه أو مصاريفكم أثقلته
وتطلبه بكل هدوء :
"بابا جيب لي معاك عصير فراولة" . .
ويرد : من عيوني بس خلك رجال ولا تعذب أمك يأتي البيت وقد أُرهق من الدوام والحر والزحمة ونسي طلبك .
فتقول بابا وين العصير ؟
فيتعنى ويخرج ليحضر لك طلبك التافه بكل سعادة متناسيًآ إرهاقه . .
واليوم . . .
*لاتلبس حذائه بسبب ذوقه القديم .
* تحتقر ملابسه واغراضه وسيارته التي كنت تباهي بها أصحابك لأنها لاتروق لك .
* كلامه لايلائمك .
* حركاته تشعرك بالإشمئزاز ويصيبك الإحراج منه لو قابل أصحابك !
* تتأخر فيقلق عليك ويتصل بك فتشعر بأنه يضايقك وقد لا ترد عليه إذا تكرر الإتصال والقلق
تعود للبيت متاخراً فيوبخك ليشعرك بالمسؤولية ويستمر في مشوار تربيتك لأنه راع
وكل راع مسؤول عن رعيته فترفع صوتك عليه وتضايقه بكلامك وردودك فيسكت
ليس خوفآ منك بل صدمةً منك!
بالأمس :
*في شبابه يرفعك على كتفه واليوم أنت أطول منه بكثير .
*تتأتئ في الكلام وتخطيء في الأحرف واليوم لايسكتك أحد .
تناسيت . . مهما ضايقك فهو والدك . .
كما تحملك في طفولتك . . وسفهك وجهلك . .
فتحمّله في مرضه و شيخوخته
فأحسن إليه . .
فغيرك يتمنى رؤيته من جديد .
سألوني أي رجل تحب؟
فقلت :
من انتظرني تسعة أشهر
واستقبلني بفرحته ورباني على حساب صحته . .
هو الذي سيبقى أعظم حب بقلبي للأبد . .
عذرآ لجميع الرجال فلا أحد يشبه الأب . .
إلهي من مات والده فاغفر له
وارحمه وأسكنه فسيح جناتك
ومن كان والده حيآ فأطل عمره على طاعتك وفرج همه
وارزقه من حيث لا يحتسب
وأمطره برحمةٍ منك