حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
اتفاق تاريخي وقعته الرئاسة السورية مع قسد
مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم
مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
جبايات البحر جديد الحوثي بعد أن مارس ضد فقراء اليمن أقسى أنواع النهب والجبايات. للحوثي حاسة لص وقدرةتتبع ضبع في التفتيش عن المال متعدد المصادر ، من رهن القرار إلى تأجير بندقيته ، إلى الإستثمار بالوجع الفلسطيني، وأخيراً إبتزاز السفن والشركات الدولية المارة في البحر الإحمر ، تأمين مرورها خارج الاستهداف مقابل ملايين الدولارات تذهب لدعم مجهوده الحربي، أو حتى لتقاسم هذا المورد من قبل أساطين القيادة الحوثية.
يبرر الحوثي عمله القرصني اللصوصي الفاضح ، كفعل مشروع تقوم به كل شركات الأمن ، وفي خطوة تذاكى يصف جباية هذه الملايين بالحق السيادي المشروع ورسوم مرور في مياه اليمن الإقليمية.
نحن أمام حالة غير مسبوقة في كل أفعالها وممارساتها غير القانونية، من قصف السفن إلى تأمينها بعد الجباية ، ومن الدعوة لفك الحصار عن غرة، إلى فرض الحصار والتجويع على أطفال اليمن ،آخرها قصف سفينة تشامبيون الإغاثية ،المحملة بأربعين ألف طن من القمح متجهة إلى ميناء عدن ، ومن بيع القرار الوطني إلى إبتزاز كبريات شركات العالم، ومن صفته الإنقلابية إلى إيهام نفسه وقواعده بأنه السلطة الشرعية الوحيدة في اليمن.
في حالة نادرة تتماهى مع عتاة قراصنة التاريخ، يقدم الحوثي مشروعه كجماعة مارقة ، لا كتيار سياسي ، وستبقى هذه الجماعة في مستوى مادون الدولة، مهما حاول الجوار تسويقها وإعادة تأهيلها وإدماجها في مسارات التسوية.
في اليمن عصابة تحكم بلاد، أو نصف بلاد.