مقتل وإصابة أكثر من 9 الف مواطن يمني بسبب ألغام المليشيات الحوثية
انهكوه تعذيبا وأهملوه طبيا ...وفاة أسير في سجون المليشيا التي يشرف عليها عبدالقادر المرتضى
توكل كرمان: الإعلان عن حكومة موازية في السودان إقرار بهزيمة وسقوط مشروع اسقاط البلاد
ندوة سياسية تناقش أدوار ثوار11 فبراير في الحفاظ على منظومة الدولة ومقارعة الانقلاب
رئيس الإمارات يُبلغ أمريكا موقف بلاده من تهجير الفلسطينيين
السودان: الجيش يسيطر على محاور استراتيجية ويحاصر المليشيات في القصر الرئاسي
مدعوم من ترامب.. اليمني الأميركي أمير غالب يعلن ترشحه مجدداً لعمدة مدينة هامترامك
وزير النفط اليمني يربط استئناف تصدير الغاز المسال بوقف إيران دعمها للحوثيين
تصريحات جديدة للمبعوث الأممي حول السلام في اليمن ومعالجة الأزمة الإقتصادية
مدمر المدن يقترب.. ناسا ترفع احتمالات اصطدام الكويكب بالأرض
في عهد الحوثيين ازدهرت كل كوارث اليمن "الجوع والفقر والمرض والجهل والموت".
ودنسوا أركان الدين، والحياة. الصلاة وتدخلوا فيها.
والمساجد فجرواها وما سلم منها اقتحموها وحولها مراقص. الزكاة نهبوها على الفقراء والمساكين وحولوها لارصتدهم.
الصوم بدلوا مواقيته وروحانيته.
المواطن في نظرهم عبد للسيد، لا حق له في تعليم ولا حياة..
يسوقون أبناء الناس الي الموت والجبهات ويسوقون أبنائهم إلى خارج اليمن للعلم والاستثمار..
في زمن المسيرة ضاعت الحياة وانتحر الأمل وترعرعت ثقافات التخلف والرجعة.
يدعون إلى تقديس اصنام مسيرتهم كما كان يدعو كفار قريش إلى تقديس اصنام الات والعزى.
يشعرون بالنشَوة عندما يجوع الناس وهم يشبعون،. يهللون ويزغردون عندما يموت أبناء القبائل وهم يمرحون.
لم تهن حرائر اليمن لا في جاهلية ولا في اسلام، كما اهينت نساء اليمن في عهدهم.
شيدوا لهن المعتقلات والسجون، وهتكوا أعراضهن. مارسوا الاغتصاب على النساء والصبيان حتى فضحتهم التقارير الدولية وعرت جرائمهم.
دمروا التعليم َ، ومنهجوا ثقافة الأمية، وزوروا التاريخ.
في عهدهم ظهرت أمراض الإمامة، وانتشرت أمراض انتهت من قارات العالم قبل أكثر من سبعين عام.
لا قداسة لدين ولا مكانة لشرع، ولا اعتراف بقانون عندما يصتطدم باهدافهم ومشاريعهم.
هم حقا دنس التاريخ ومستنقع التخلف . مكانهم أعماق الكهوف وحفر الأرض.