آخر الاخبار

بريطانيا تناقش مع عضو في المجلس الرئاسي تداعيات تصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية عاجل.. المبعوث الأممي يبلغ مجلس الأمن أن مليشيا الحوثي تحشد عسكريا من خمس محافظات يمنية ويعلن.. اليمن عند نقطة تحول حاسمة أول رد من الرئيس أردوغان على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة الحزب الأشتراكي بتعز يُحيي ثورة 11 فبراير ويعلن ان الفاعل الرئيس في الثورة هو روحها المتدفقة في مختلف الميادين والشوارع الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم مركز الفلك الدولي يكشف موعد بداية شهر رمضان هذا العام ومتى ستكون رؤية الهلال ممكنة؟ قطر تُسير 15 طنا من الأدوية دعما لمرضى الكلى في اليمن حزب الإصلاح بسقطرى يوجه دعوة للمجلس الرئاسي ويدعو لتنظيم السياحة لتكون سياحة تحترم الموروث الثقافي والاخلاقي للمجتمع السقطري مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن اليمن هيومن رايتس ووتش تدين جرائم الحوثي في البيضاء وتؤكد: ''لايوجد أي صلة للضحايا بتنظيم داعـ.ش''

محمد حسن الكبوس
بقلم/ جريدة مأرب برس
نشر منذ: 11 سنة و 11 شهراً و 10 أيام
الإثنين 04 مارس - آذار 2013 05:45 م
مؤسس مجموعة الكبوس للتجارة والصناعة والاستثمار، والتي بدأت نشاطها منذ العام 1938م.
بدأ الحاج محمد حسن الكبوس رحلته في عالم التجارة مسافراً إلى مدينة عدن لجلب البضائع المتنوعة، وأثناء تواجده في عدن قرر جلب أنواع من الشاي السيلاني والكيني إلى مدينة صنعاء القديمة، وكان بذلك أول من قام بإدخال وبيع الشاي في مدينة صنعاء وأول من ادخل مكائن طحن البن اليمني الأصيل لبيعه إلى المستهلك اليمني وأصبح الناس يتوافدون عليه بكثرة فارتبط اسم الشاي والبن وجودتهما باسم/ شاي وبن الكبوس.
 ومن هنا تطور النشاط التجاري وتم تأسيس أول وأكبر مصنع على مستوى الشرق الأوسط لإنتاج وتعبئة الشاي بأحدث الوسائل والمكائن الممكنة.
ولم يقتصر نشاط مجموعة الكبوس على إنتاج الشاي فحسب بل توسع ليشمل إنتاج وتعبئة البن، بل وتصدير كلّ من الشاي والبن إلى دول الخليج وبعض الدول الأوروبية والأمريكيتين واليابان.
امتدت أنشطة المجموعة لتشمل صناعة الأغذية الخفيفة والصناعات البلاستيكية والعديد من الصناعات المتنوعة بالإضافة إلى أن مجموعة الكبوس وكيلة لعدد من الوكالات العالمية مثل وكالة فريجيدير وجيبسون وبيسل الأميركية المتخصصة في صناعة الأدوات المنزلية الكهربائية، بالإضافة إلى وكالة آ اند دي اليابانية للميازين الحساسة.. وغيرها من الشركات العالمية الاخرى.