أول رد من الرئيس أردوغان على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة
الحزب الأشتراكي بتعز يُحيي ثورة 11 فبراير ويعلن ان الفاعل الرئيس في الثورة هو روحها المتدفقة في مختلف الميادين والشوارع
الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم
مركز الفلك الدولي يكشف موعد بداية شهر رمضان هذا العام ومتى ستكون رؤية الهلال ممكنة؟
قطر تُسير 15 طنا من الأدوية دعما لمرضى الكلى في اليمن
حزب الإصلاح بسقطرى يوجه دعوة للمجلس الرئاسي ويدعو لتنظيم السياحة لتكون سياحة تحترم الموروث الثقافي والاخلاقي للمجتمع السقطري
مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن اليمن
هيومن رايتس ووتش تدين جرائم الحوثي في البيضاء وتؤكد: ''لايوجد أي صلة للضحايا بتنظيم داعـ.ش''
قراءة في بيان البنك المركزي الأخير الذي هاجم فيه الرئاسي والحكومة وكشف عن تقاعسهما.. 4 إشكاليات كبيرة
اغلاق جميع محلات ومنشآت الصرافة في مناطق الشرعية.. حل أم دليل عجز الحكومة في انقاذ العملة؟
تطلق المغنية السورية أصالة نصري، خلال أيام عيد الفطر، أغنية جديدة تعتبرها "بمثل معايدة للثوار في بلدها"، كما نقل عديد من المواقع الإلكترونية.
كذلك يبث موقع يوتيوب "برومو" أول إعلان للأغنية التي تحمل عنوان "آه هالكرسي لو يحكي".
وتقول كلمات الأغنية التي تخاطب الرئيس السوري "كل الكراسي تكسرت، من دروسك تعلم، كل العلم ما بينفعك، والشعب بطل يسمعك، وكل القتل ما بينفعك"، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.
وتضيف الأغنية التي لحنتها أصالة بنفسها ووزعها حسين النجار "سكتنا كتير عالظلم، لا تقول ما عندك علم، لما الجرح علم، بدي بصراحة أنصحك، تبقى ما رح تزبط معك.. نحن انقهرنا والقهر، خلانا نتعلم".
وكان الجمهور السوري المعارض بانتظار عمل فني مشترك أعلن عنه عازف العود العراقي الشهير نصير شما يحمل عنوان "الشعب يريد".
والمغنية السورية هي مثار تجاذب بين مختلف الأطراف، هجوم من قبل الموالين للنظام السوري وتأييد ودعم من قبل معارضيه الذين باتوا يسمونها "مطربة الثورة السورية"، وذلك منذ أطلقت تصريحاتها المؤيدة للثورة السورية في منتصف مايو/أيار الماضي، حين وجهت "رسالة إلى ثوار سورية" تناقلها عديد من المواقع الإلكترونية.
فقد أعلنت فيها رفضها السفر إلى سورية للمشاركة في "تمثيليات دعم نظام بشار الأسد". وقالت "كيف لي ألا أشعر بأهلي ولا أرى ما يحدث ولا أسمع صراخهم الذي زلزل قلبي وعقلي وكاد يخترق روحي". وختمت رسالتها بالقول "ليتني معكم لأصرخ "حرية" بكل صوتي".
لكن أحد الموسيقيين السوريين فضل عدم الكشف عن هويته، قال لـ"فرانس برس": "إن كل ذلك لن يشفع لأصالة، هي التي غنت "حماك الله يا أسد"، و"زادك الله"، وغيرها من أغانٍ تُمجد النظام".